من الأمثال العربية
--مُحْسَنَةٌ فَهَيِلِي
أصله أن امرأة كانت تُفْرِغُ طعاماً من وعاء رَجُلٍ في وعائها، فجاء الرجل، فدُهِشَتْ، فأقبلت تفرغ من وِعائها في وِعائه، فَقَالَ لها: ما تصنعين؟ قَالَت: أهيل من هذا في هذا، فَقَالَ لها: مُحْسِنة - أي أنتِ محسنة - فَهِيلي، ويروى«محسنةً» بالنصب على الحال، أي هِيِلي محسنةً.
ويجوز أن ينصب على معنى أراكِ محسنةً، يضرب للرجل يعمل العملَ يكون فيه مصيباً.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news