جائزة زايد للكتاب تكشف عن القائمة الطويلة لـ «الآداب»

كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب، أمس، عن القائمة الطويلة للمرشحين «فرع الآداب» في دورتها العاشرة.

 واشتملت القائمة الخاصة بفرع الآداب على 15 عملاً من أصل 270 عملاً (نصوص سردية وشعرية)، وينتمي مؤلفوها إلى 19 دولة عربية، معظمها من مصر والمغرب والأردن والسعودية والعراق، وست دول أجنبية هي ألمانيا والسويد والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وهولندا. وصدرت ثلاثة أعمال من القائمة الطويلة في فرع الآداب عن دار الساقي في بيروت، وهي كتاب «صلاة لبداية الصقيع» للشاعر اللبناني عباس بيضون 2015، ورواية «زرياب» للكاتب السعودي مقبول العلوي 2014، ورواية «بخور عدني» للروائي اليمني علي المقري، 2014، إضافة إلى ثلاثة إصدارات عن الدار المصرية اللبنانية في القاهرة، وهي رواية «الموريسكي الأخير» للكاتب المصري صبحي موسى، 2015، و«ما وراء الكتابة.. تجربتي مع الإبداع» للكاتب المصري إبراهيم عبدالمجيد من مصر، 2014، ورواية «يحدث في بغداد» للباحث والروائي العراقي رسول محمد رسول، 2014.

وتوزعت بقية الأعمال: رواية «طقس» للكاتب السوداني أمير تاج السر، صدرت عن دار بلومزبري - مؤسسة قطر للنشر، 2015، وكتاب «إلى أين تأخذني أيها الشعر» للشاعر اللبناني شوقي بزيع، من منشورات دار الآداب للنشر والتوزيع - بيروت، 2015، ورواية «نظرات لا تعرف الحياء» للكاتب السوري محمود حسن الجاسم، 2015، ورواية «الملك الجاهلي يتقاعد» للقاص والروائي السعودي فهد العتيق، 2014، ورواية «الخراف الضالة» للكاتب البحريني أحمد جمعة، 2013، إضافة إلى رواية «الخصر والوطن» للكاتبة المغربية المقيمة في فرنسا حنان درقاوي، 2014، ومجموعة «بنات قوس قزح» لمنصف الوهايبي من تونس، 2015، ورواية «ذئبة الحب والكتب» للكاتب العراقي المقيم في إسبانيا محسن الرملي، 2014، وقصص قصيرة بعنوان «مراوغون قساة» للكاتب الأردني يوسف ضمرة، 2014.

 

 

تويتر