غرافيك.. ثورة المؤثرات الخاصة تصغّر نجوم السينما «رقمياً» بطريقة «البيكسل»

تعيش صناعة الترفيه عصراً ذهبياً في توظيف المؤثرات البصرية الخاصة، لخدمة القصة بشكل لم يسبق له مثيل في التاريخ، فاليوم الوضع لم يعد مقتصراً على تركيب صور وخلفيات وراء أو بجانب الممثلين، ليظهروا كأنهم يفعلون شيئاً يستحيل أن يفعلوه بقوتهم المجردة، كأن يحمل رجل سيارة بيده، أو يقفز بين أبراج شاهقة.

وأصبح بالإمكان تطبيق تلك المؤثرات على أوجه الممثلين، وإرجاع أشكالهم التي ظهروا بها في العقود الماضية، بل أكثر من ذلك، إذ بات بالإمكان إعادة إحياء ممثل ميت على الشاشة بالمؤثرات الخاصة، ما يعني القدرة على إعادة صنع أفلام قديمة جداً بالوجوه نفسها، وعرضها بتقنيات اليوم.

لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.

الأكثر مشاركة