حقيقة مقتل الراقصة البرازيلية «لورديانا» في مصر

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، خبر مقتل الراقصة البرازيلية «لورديانا» التي حققت شهرة واسعة في الاوساط الشعبية بالفترة الأخيرة، وذلك بعد العثور على جثة راقصة أجنبية داخل مجمع سكني في بالتجمع الخامس بالقاهرة.


الراقصة البرازيلية، سارعت إلى تكذيب الخبر عبر «انستغرام» قائلة: «فيه إيه، أنا كنت نايمة، أنا ما زلت على قيد الحياة، وصلتني كثير من الرسائل للاطمئنان علي بعد هذا الخبر السيئ».
وأضافت: «لدي عائلة وناس كتير تحبني، وسائل الإعلام من فضلكم شاهدوا ماذا فعل بي هذا الأكشن، ما هو شعورك عندما تستيقظ على خبر مثل هذا».

وتواصل الأجهزة الأمنية والقضائية التحقيق في واقعة العثور على جثة راقصة أجنبية، للوقوف على ملابسات الواقعة، وتفريغ الكاميرات، ومناقشة الشهود، والجيران، وحارس العقار، للوقوف على ملابسات الواقعة، ومعرفة عما إذا كانت هناك شهبة جنائية من عدمه، وقررت النيابة عرض الجثة على الطب الشرعي لتشريحها لبيان أسباب الوفاة.

وبحسب المعلومات التي تدولتها صحف ومواقع اعلامية في مصر، فإن الراقصة المعثور عليها تبلغ من العمر 26 عاما، عثر على جثتها قبل ساعات والجثة كانت بجوار المصعد،

وكانت النيابة العامة قد انتقلت إلى مسرح الجريمة وناظرت الجثة وتبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وتحفظت على الكاميرات وقررت تفريغها ولا تزال تواصل جهودها لفك لغز الجريمة.

تويتر