على مكتب المسؤول

بلدية الشارقة

لا يتوانى بعض الأشخاص عن رمي القمامة على امتداد المساحات الخضراء ببحيرة خالد في الشارقة، بعد الانتهاء من قضاء وقتهم، على الرغم من وجود حاويات قمامة في المكان.

وللأسف، فإن سلوكيات البعض تضاعف الجهد المبذول من عمال النظافة.

لكن المثير للاستغراب أن هذه النوعية من الأشخاص لن تشعر بالراحة إذا عادت إلى المكان الذي ألقت فيه قمامتها، ورأت ما يسببه سلوكها من تلوث.

القارئ: (أبوعمر)

المراكز التجارية في عجمان

يتجمع بعض المتسوقين عند مداخل دورات المياه داخل المراكز التجارية لتدخين السجائر، مستغلين ضعف الرقابة على هذه المناطق، وهو سلوك يثير الاستغراب والاستهجان، بسبب الرائحة التي تنبعث في المكان وتثير انزعاج المتسوقين الآخرين.

المطلوب وضع قوانين صارمة وغرامات مالية على من لا يراعون حق الآخرين في أن يتنفسوا هواء نظيفاً وخاليا من الروائح المزعجة.

القارئ: (أبوحامد)

بنوك

أتلقى اتصالات شبه يومية من موظفي البنوك لتقديم عروض تمويلية لشراء سيارة، وغيرها من الخدمات الأخرى.

ومع أنني أجري حواراً قصيراً مع المتصل، أؤكد له فيه عدم وجود رغبة لديّ في الاستفادة من هذه العروض، فأنا أتلقى اتصالاً في اليوم التالي، وأحياناً بعد مرور بضع ساعات على الاتصال الأول، من موظف آخر من البنك نفسه غالباً، يعيد عليّ فيه عرض الخدمات البنكية نفسها.

تكرار الاتصال بعد الإفصاح عن عدم رغبة العملاء في الحصول على الخدمات، يسبب إزعاجاً كبيراً.

القارئ: (أبوراشد)

تويتر