على مكتب المسؤول

شرطة أبوظبي

يعاني سائقون في أبوظبي عدم القدرة على استخراج مركباتهم المحجوزة في ساحات الحجز، والتي انتهت فترة الحجز المقرر لها خلال أيام الإجازات، فعندما يتوجه السائق إلى إدارة الترخيص التي تفتح في أيام الإجازات يرفض الموظفون استخراج المركبة المحجوزة من ساحات الحجز بحجة أن إدارة المرور والدوريات لا تفتح إلا في أيام الدوام الرسمي وهي المخولة بفك حجز المركبات من ساحات الحجز، مؤكدين ضرورة مراجعتهم في ساعات الدوام الرسمي، وذلك على الرغم من أن إدارات المرور في الإمارات الأخرى تسلم المركبة في أيام الإجازات من ساحات الحجز دون طلب الحضور في أيام الدوام الرسمي، مطالبين المسؤولين في شرطة أبوظبي بالنظر في هذا الأمر، خصوصاً في ظل وجود خدمات إلكترونية يمكن من خلالها القيام بسداد المخالفات المرورية.

القارئ: (أبوحسن)


اقتصادية دبي

يعاني بعض مرتادي شارعي دمشق وبيروت في إمارة دبي انتشار البطاقات الإعلانية التي تروج لمراكز المساج والتدليك، والمشكلة أنها تحمل صوراً لنساء شبه عاريات ما يخدش الحياء العام، فعندما يترك السائق مركبته في مواقف شارع بيروت وتحديداً قرب مسلخ دبي، ويعود بعد دقائق يفاجأ بوجود بطاقات دعاية عدة على نوافذ المركبة بشكل كبير، إذ يتعمد أشخاص من دول إفريقية وضع هذه الكروت على نوافذ المركبات.

وهذه الظاهرة تنتشر في أماكن أخرى عدة في دبي، ولا ندري سبب انتشارها بهذا الشكل على الرغم من مخالفتها القانون، لذا نناشد المسؤولين في اقتصادية دبي بضرورة النظر في هذا الأمر، ووضع حلول رادعة وصارمة لهذه المراكز المخالفة.

القارئ: (فتحي حسن)

تويتر