رسائل

إبر

أنا مصري، أقيم في العين، عمري 45 عاماً، أعاني إصابة بالتهاب الكبد الوبائي (سي) منذ خمس سنوات، ودخلت مستشفى توام في العين لتلقي العلاج، وبعد معاينة الأطباء تبين أني بحاجة إلى 48 إبرة، إضافة إلى أدوية، إذ أحتاج إلى إبرة واحدة في الاسبوع تبلغ كلفتها 1180 درهماً، وساعدتني جهة خيرية في العين بـ22 إبرة، ولم يتبق إلا 26 إبرة، ولكن المشكلة أن ظروفي لا تسمح لي بالتكفل بشراء الإبر المتبقية، وحالياً لا يوجد معي سوى إبرة واحدة، إذ أعمل في جهة خاصة براتب 2500 درهم، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تكاليف الإبر المتبقية.

(أحمد)


وظيفة

أنا مواطنة من أبوظبي، كنت أعمل في بنك وتم الاستغناء عن خدماتي، وكنت وقتها مطالبة بسداد أقساط مالية لأحد البنوك، إذ طرقت أبواباً عدة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في أبوظبي ودبي، للبحث عن وظيفة ولكن لم أجد أي استجابة لذلك، علماً بأني حاصلة على مؤهل إنجاز في تقنية المعلومات من كلية التقنية، وخبرة عملية ثلاث سنوات في الاعمال المصرفية والمالية، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة في أبوظبي ودبي مساعدتي في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن أعيل نفسي وأسرتي في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.

(عائشة)


عمل

أنا مواطنة من العين، عمري 32 عاماً، مشكلتي أني أبحث عن عمل منذ ثماني سنوات، إذ سبق لي البحث عن وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في العين ولكن لم أوفق في ذلك، علماً بأني حاصلة على بكالوريوس في الجغرافيا من جامعة الامارات، إضافة إلى دراستي في برنامج التوطين الخاص بمجلس أبوظبي للتوطين، كما أني تطوعت للعمل في جهات حكومية عدة لمده تسعة أشهر، ولكن لم أجد شاغراً حتى الآن في أي جهة، ولا أعرف ما العمل ومتى سأجد وظيفة تعينني على متطلبات الحياة، لذا أناشد المسؤولين مساعدتي في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن أكوّن مستقبلي.

(م.ح)


ظروف صعبة

أنا أردنية، أقيم في دبي، لدي ثلاثة أبناء، زوجي مسجون بسبب قضايا مالية منذ تسعة أشهر، ولم يتم الحكم عليه حتى الآن، على الرغم من أنه مطلوب في إمارات عدة في الدولة، ولا أعرف المدة التي سيمكثها في الحبس، ومشكلتي تتمثل في عدم سداد الايجار، إذ يطالبني مالك الشقة التي أقطنها بسداد المتأخرات البالغة 50 ألف درهم، وحالياً يطالبنا بالإخلاء في حال عدم السداد، علماً بأن مصدر دخلي الحالي من الأصدقاء والأقارب، ولا أعرف ما العمل لتدبير الامور الحياتية والاحتياجات المعيشية لأبنائي، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في الظروف الصعبة التي أمر بها.

(أم أحمد)

تويتر