‏‏

‏مع الاحترام‏

‏«أهم المشكلات التي يعانيها مجهولو النسب تأخر حصولهم على جنسية الدولة أو جواز سفرها، بما يؤثر في الطفل والأسرة الحاضنة، إضافة إلى عدم حصول اليتيم على الميراث الذي يعينه على قضاء احتياجاته من الأُسر الحاضنة».

 رئيسة قسم التربية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية

ماجدة خميس

28 من أبريل الجاري

 

مُطالَبة وزارة الشؤون الاجتماعية بضرورة الاهتمام بمجهولي النسب، تتعين أن تكون البداية لتقديم المساعدة لهذه الفئة من جانب الجهات المختصة كافة في الدولة، إذ إنهم يجنون أخطاء غيرهم، كما يتطلب الأمر حصول اليتيم على ميراثه كاملاً في أسرع وقت ممكن وفق القانون، فتقديم الدعم والمساعدة لهم سيسهم في تأمين مستقبلهم ويؤهلهم لخدمة مجتمعهم، ويبعدهم عن العدوانية وارتكاب الجرائم لإثبات ذاتهم.

مراقب ‏

تويتر