تكافل الإمارات تُعيّن عدنان سبع العيش رئيسًا تنفيذيًا
أعلنت شركة تكافل الإمارات – تأمين (ش.م.ع)، المزود الرائد لخدمات التكافل المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في مجال التأمين على الحياة والصحة في دولة الإمارات، عن تعيين السيد عدنان سبع العيش رئيسًا تنفيذيًا للشركة.
ويشغل السيد عدنان منصبًا في "تكافل الإمارات" منذ أكثر من تسع سنوات، حيث تولى سابقًا منصب مدير الشؤون المالية، ثم عمل كقائم بأعمال الرئيس التنفيذي خلال الأشهر الثمانية الماضية. ويملك السيد عدنان خبرة تتجاوز 20 عامًا في قطاع التأمين وفي شركات متعددة الجنسيات، ما يجعله يتمتع بكفاءة عالية في الجوانب المالية والتشغيلية، تؤهله لقيادة الشركة نحو مرحلة جديدة من النمو.
وقال السيد نور الدين عطاطرة، رئيس مجلس الإدارة: "لقد أظهر عدنان قيادة متميزة والتزامًا كبيرًا خلال فترة عمله في تكافل الإمارات. ونحن على ثقة بأنه سيقود الشركة نحو مرحلة جديدة من التطور، وسيساهم في ترسيخ مكانتنا كمزود موثوق لحلول التأمين المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في دولة الإمارات "
تأسست شركة تكافل الإمارات للتأمين ش.م.ع في عام 2008، وهي شركة رائدة في تقديم خدمات التكافل على الحياة والصحة المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتسوق شركة تكافل الإمارات مجموعة واسعة من منتجات التكافل على الحياة والصحة للأفراد والشركات، بما في ذلك خطط الحماية والادخار والاستثمار من خلال مجموعة متنوعة من قنوات التوزيع..
المزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.takafulemarat.com
أو الاتصال على investor.relations@takafulemarat.com
إخلاء مسؤولية
لا يمكن اعتبار أو تفسير أي من البيانات الواردة في هذه الوثيقة كتوقع للريح، وتستند أي من البيانات، والتي يمكن تصنيفها باعتبارها ذات نظرة مستقبلية"، إلى حدس أو الافتراضات التي تعتمد من إدارة الشركة للتوجهات المستقبلية السابقة، والبيانات الواردة في سجلات الشركة والبيانات الأخرى التي توفرها أطراف خارجية، وعلى الرغم من أن الشركة تتخذ كل الافتراضات معقولة عند صياغتها، إلا أنها خاضعة لعدد من المخاطر الكبيرة والأحداث الطارئة في حين لا تشكل هذه التوقعات ضمانات للأداء المستقبلي ويمكن أن تؤدي هذه المخاطر والشكوك والأحداث الطارئة تفاوت النتائج الفعلية لعمليات الشركة وبيئة سوقها بشكل جوهري عن التوقعات المستقبلية المشار إليها أو المعبر عنها في مثل هذه البيانات ذات النظرة المستقبلية ويمكن تقديم أي نوع من هذه البيانات ذات النظرة المستقبلية اعتماداً على أي نتيجة متوقعة مستقبلية، لذا لا ينبغي الاعتماد على أي نظرة ذات رؤية مستقبلية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news