رسائل

علاج

أنا باكستاني أقيم في دبي، لدي طفل وحيد يبلغ من العمر عامين ونصف العام، يعاني مرضاً جينياً وراثياً وتضخماً في القلب، وسبق لي أن أدخلته مستشفى الوصل في دبي، وبعد معاينة الأطباء وإجراء الفحوص الطبية تبين انه في حاجة إلى علاج عبارة عن ادوية مكلفة وتحاليل دورية واشعة، وقدر مبلغ العلاج في المستشفى بـ10 آلاف درهم، وإمكاناتي المالية لا تسمح لي بتوفير هذا المبلغ، كوني أعمل في جهة خاصة براتب 3000 درهم، أدفع منه 1000 درهم لإيجار السكن، والباقي لمصروفات الحياة ومتطلباتها، علماً بأنه كان لدي طفل وتوفي بالمرض نفسه، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف علاج طفلي المريض.

(م.م)

شلل

أنا سودانية أقيم في أبوظبي، لدي ابنان، وزوجي (48 عاماً) يعاني شللاً رباعياً، ويعالج في مستشفى المفرق، تكلفة الأدوية كل ستة أشهر 12 ألفاً و444درهماً، وهذا المبلغ فوق طاقتنا المالية، ونعيش ظروفاً معيشية صعبة، علماً بأن إقامتنا تكفلت بها جهة حكومية مدى الحياة، وأنا المعيلة الوحيد لأسرتي، وأعمل في جهة خاصة براتب 2000 درهم، يذهب منه 1500 درهم لإيجار السكن، و500 درهم لشراء احتياجاتنا، ولا اعرف كيفية تدبير رسوم ابنائي الدراسية البالغة 12 ألف درهم، لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف علاج زوجي.

(أم محمود)

كهرباء

أنا مواطنة مطلقة (42 عاماً) من دبي، لدي ستة ابناء، اكبرهم (26 عاماً) لا يعمل، ومصدر دخلي الوحيد من الإعانة التي أحصل عليها من وزارة الشؤون الاجتماعية البالغة 4400 درهم، واسكن في شقة إيجارها 55 ألف درهم سنوياً، وجهة حكومية في دبي تكفلت بسداد المتأخرات الإيجارية، لكن مشكلتي في عدم قدرتي على سداد فاتورة الكهرباء التي وصلت إلى 5700 درهم، علماً بأن الكهرباء مقطوعة عنا منذ خمسة أيام، لذا أناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد قيمة الفاتورة.

(فاطمة)

شهادة

انا اردنية مطلقة (50 عاماً)، أقيم في الشارقة، لدي فتاة (18 عاماً)، وشاب (25 عاماً)، ومشكلتي في عدم قدرتي على سداد المتأخرات الدراسية لابنتي، إذ حصلت على الثانوية العامة العام الماضي، ولم يتم منح الشهادة لها بسبب عدم سدادنا المتأخرات الدراسية البالغة 10 آلاف درهم، وظروفي لا تسمح لي بسداد هذا المبلغ الكبير، وابني المعيل الوحيد لنا، إذ يعمل في جهة خاصة براتب 3500 درهم، يذهب منه 1500 درهم للأقساط البنكية، والبقية تذهب لمصروفاتنا، وحاليا ابنتي لا تستطيع إستكمال دراستها أو البحث عن وظيفة، وحالتها النفسية سيئة للغاية، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا في سداد مبلغ المتأخرات الدراسية لتحصول على شهادتها العلمية.

(و.ي)