عناصر طبيعية لإطالة عمر خـــلايا جسمك

تعتمد الحياة في جسم الإنسان على صحة الخلايا وكيمياء نقل العناصر الغذائية إليها، وهناك رسائل تتناقلها الخلايا لضمان جودة إنتاجها، وتؤكد الدراسات أن صحة نواة الخلايا وتكوينها بشكل صحي يضمنان استمرارية انتاجها بشكل أفضل ويمدانها بعمر أطول.

ونتيجة توتر الحياة الحديثة واتباع أنظمة غذائية خاطئة تصاب الخلايا بالهرم والشيخوخة المبكرة، ما يؤدي الى قصر عمرها، وتلف أنسجة الجسم، ليظهر لنا ذلك الإصابة بأمراض عدة أو أعراض داخلية أو خارجية تجعل من الجسم بؤرة للجهد والإرهاق المتكرر، وعدم انتظام الدورة الدموية، ما يجعلنا في شكوى دائمة من عدم التمتع بصحة جيدة.

إن اتباع بعض التغيير والنصائح الصحية، واللجوء إلى الاستشارات يعزز من تغيير تلك الكيمياء في الأنسجة لتصبح أكثر قوة وعافية مما سبق. ويتمتع معظم كبار السن من الزمن القديم بصحة وعافية أوفر من الكثير من اليافعين في عصرنا الحالي، وذلك لاعتمادهم على عوامل تضمن صحة أنجع أبرزها تناول الطعام بشكل متقطع وبسيط مع اعتماد الحركة والرياضة ضمن برنامج النشاط اليومي.

لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجي الضغط علي هذا الرابط.