كيم يتخلص من ذكرى حبّه الأول
في ضواحي مدينة موسكو وفي مقبرة تروكوفيسكيو، ثمة قبر منعزل بالقرب من قبري ابن جوزيف ستالين وزوجته فاسيلي، توجد رفات الممثلة السينمائية سونغ هاي ريم، وهي الحب الاول لرئيس كوريا الشمالية كيم يونغ ايل وأم ابنه البكر. وفي الفترة الاخيرة من حكم كيم سلطت الأضواء على المكائد والخيانات التي تعرضت لها اسرته. وطبقا لما ذكره أحد كبار المنشقين في كوريا الشمالية، وبعد سماع الكثير من الشائعات ضمن النخبة في كوريا الشمالية، امر كيم بإعدام جميع الكوريين الشماليين الذين كانوا طلابا في موسكو وعرفوا بحقيقة وجود سونغ. وبعد سنوات من الصراع مع مرض نفسي توفيت سونغ قبل نحو سبع سنوات. وكانت قد انجبت ابن كيم البكر يونغ نام، لكنها عاشت لتراه يفقد النعيم الذي كان يعيش فيه.
ومن المتوقع ان يخلف زعيم كوريا الشمالية ابنه الثالث وهو من ام اخرى هي كوه يونغ هي، ومتوفاة ايضا. ويعتقد ان هذا الابن وهو يونغ اون يحظى بدعم القيادة الجماعية المتطرفة، وهناك شائعات مفادها انه ثمة مجموعة من القتلة يعملون لمصلحة هذه القيادة حاولت قتل يونغ نام في الصين هذا الصيف.
ويبدو انه الفصل الاخير من مسرحية بدأت في ستينات القرن الماضي في بيونغ يانغ، عندما التقى الشاب كيم امرأة جذابة اكبر منه لعبت ادوار البطولة في افلام وطنية. وبدأت العلاقة بين الطرفين، مع ان سونغ كانت متزوجة من رجل آخر ولديها ابنة. وتطلقت سونغ من زوجها وكانت تسر لصديقتها الراقصة كيم ييونغ سان التي بلغ عمرها الان 73 عاما، بكل شيء يجري لها. وقالت كيم «كانت سونغ جذابة وتحمل وجهاً طفولياً ولكنها ليست جميلة جداً».
وفي عام 1969 ابلغت صديقتها انها ستنتقل الى مسكن كيم يونغ، الذي كان يوجد فيه ثمانية طباخين و100 خادم و500 حارس شخصي. وعام 1971 انجبت سونغ ابنها يونغ نام. ولم يكن والد كيم قد بارك هذا الزواج الذي لم يكن رسميا على مايبدو. واضطر كيم للزواج من امرأة اخرى هي كيم يونغ سيك، وأنجب منها ابنة.
ومن المتوقع ان يخلف زعيم كوريا الشمالية ابنه الثالث وهو من ام اخرى هي كوه يونغ هي، ومتوفاة ايضا. ويعتقد ان هذا الابن وهو يونغ اون يحظى بدعم القيادة الجماعية المتطرفة، وهناك شائعات مفادها انه ثمة مجموعة من القتلة يعملون لمصلحة هذه القيادة حاولت قتل يونغ نام في الصين هذا الصيف.
ويبدو انه الفصل الاخير من مسرحية بدأت في ستينات القرن الماضي في بيونغ يانغ، عندما التقى الشاب كيم امرأة جذابة اكبر منه لعبت ادوار البطولة في افلام وطنية. وبدأت العلاقة بين الطرفين، مع ان سونغ كانت متزوجة من رجل آخر ولديها ابنة. وتطلقت سونغ من زوجها وكانت تسر لصديقتها الراقصة كيم ييونغ سان التي بلغ عمرها الان 73 عاما، بكل شيء يجري لها. وقالت كيم «كانت سونغ جذابة وتحمل وجهاً طفولياً ولكنها ليست جميلة جداً».
وفي عام 1969 ابلغت صديقتها انها ستنتقل الى مسكن كيم يونغ، الذي كان يوجد فيه ثمانية طباخين و100 خادم و500 حارس شخصي. وعام 1971 انجبت سونغ ابنها يونغ نام. ولم يكن والد كيم قد بارك هذا الزواج الذي لم يكن رسميا على مايبدو. واضطر كيم للزواج من امرأة اخرى هي كيم يونغ سيك، وأنجب منها ابنة.