استجابات

متبرّعة تتكفل بمساعد (ج.ش)

تكفلت متبرعة بمساعدة «ج.ش» على توفير سرير طبي ذي مواصفات خاصة، يتناسب مع حالته الصحية. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وشعبة الخدمة الاجتماعية في مستشفى توام لتحديد كيفية توصيل المساعدة. و«ج.ش» باكستاني، (40 عاماً)، يسكن في العين، ولديه عائلة مكونة من 10 أفراد، ويعاني شللاً نصفياً، إضافة إلى إصابته بخلل عصبي، أدى إلى إصابته بالتهاب في الحبل الشوكي، واحتمال إصابته بشلل رباعي. وكانت تقارير طبية صادرة من مستشفى توام، أكدت حاجته إلى سرير طبي ذي مواصفات خاصة، تبلغ تكلفته 15 ألف درهم، وهو مبلغ يتجاوز قدرته المالية. وأعرب «ج.ش» عن سعادته وشكره العميق للمتبرعة، ووقفتها معه في ظل الظروف التي تحيط به.



الفطيم للساعات ترغب في توظيف «مواطنة»

تلقى «الخط الساخن» اتصالاً من شركة الفطيم للساعات في العين، قالت فيه إنها ترغب في توظيف «مواطنة». وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل أيام قصة معاناتها بسبب عدم قدرتها على إيجاد وظيفة. و«مواطنة»، (25 عاماً) وحاصلة على شهادة الثانوية العامة،أ ولديها خبرة عملية في الشؤون الإدارية، وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL).

وقد طرقت أبواباً عدة في القطاعين الحكومي والخاص، لكن لم تجد من يقبل توظيفها، علماً أن ظروفها المعيشية صعبة، فوالداها متقدمان في السن وهي الابنة الكبرى، وكانت ناشدت المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة في العين مساعدتها في العثور على وظيفة تعينها على تدبر مصاريف ومتطلبات الحياة العامة في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.



متبرع ينهي معاناة (إيناس)

أنهى متبرع معاناة إيناس عبدالقادر بعد تكفله بعلاج ابنتها، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل أيام قصة معاناتها بسبب عدم قدرتها على التكفل بعلاج ابنتها. وإيناس سودانية، تسكن في الشارقة، ولديها ثلاث بنات، تعاني إحداهن من إعاقة منذ الولادة، وتحتاج إلى علاج طبيعي يومي تقريباً، وتحديداً ستة أيام في الأسبوع، وتبلغ تكلفة الجلسة الواحدة 150 درهماً. هذا ما أكدته تقارير طبية صادرة من مركز الإمارات الدولي للتأهيل والخدمات المتكاملة في الشارقة. ولكن المشكلة ان ظروف زوجها المالية لا تتيح التكفل بقيمة العلاج، إذ يعتبر المعيل الوحيد لهم، ولا يزيد راتبه على 2500 درهم.

وأعربت إيناس عن شكرها وسعادتها لمبادرة المتبرع ووقفته مع معاناتها.

الأكثر مشاركة