أصوات
مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.
مها
«مواطنة غيورة» معلقة على تقرير «الحوسـني وابنته مها يتبادلان الاتهامات»:
للبيوت أسرار، ومثل هذه الحالات يحدث، وأنا واحدة من الذين عانوا حالة مشابهة، لكنني لم أشتكِ وصبرت، لكن بالنسبة إلى مها وأمها، يبدو أنهما لم تصبحا قادرتين على تحمل وضعهما. أتمنى أن يتقي الآباء الله في أولادهم وزوجاتهم أو طليقاتهم، وألا ينسوا أنه «كما تدين تدان».
أخطاء
«واحد من الناس» معلقاً على الموضوع نفسه:
بصراحة، كلهم مخطئون، كما أن القانون يعطي الحضانة للأم المطلقة حتى تكبر البنت، ولا يمنح القانون الأب حق الحضانة، إلا إذا تنازلت الأم أو تزوجت، وأعتقد أن الأم أخطأت، لأنها إذا لم يكن في استـطاعتها حضـانة ابنـتها، فلماذا تقبل بذلك، وكيـف تسـكن معـها في بيـت عمال عزاب، كذلك الأب مخطئ، إذ إنه لم يطالب من قبلُ بحضانة ابنته.
حضانة
«مجهول» معلقاً على الموضوع نفسه:
أولاً، حضانة البنت الصغيرة تكون عند أمها حتى مرحلة البلوغ، ثم تنتقل إلى أبيها إن لم تتزوج، فإذا تزوجت تكون على ذمة زوجها. ثانياً، متى ثبتت الحضانة للأم لحقتها النفقة التي تلزم بها المحكمة الأب، حتى يتسلم ابنته رسمياً عند بلوغها، إلا إذا تنازلت الأم عن النفقة فلا تفرض على الأب.
وأخيراً، إسأل المجرب ولا تسأل الطبيب، المرأة تبكي إذا ظلمت، والرجل تربى على الجلد، فيصرخ إذا ظلم.
طلاق
«مطلقة» معلقة على التقرير نفسه:
لا أدري لمـــاذا، حين يطلــق رجــــل زوجته، يترك أبنــــاءه؟ اللـــه يهدي بعـــض الرجال الذين ينســون أطفالهم بعد الطلاق، ولا يعـــرفون أن هؤلاء الأبناء سنده حين يكبرون، لو وقـــف الزوج مـــع طليقته لما صار الذي صار، الله يهدي الجمــــيع ويكـون في عــــون كل مطلقــة، حتى لو كانت السبب في الطلاق، لأنها تحــمل الهم الأكبر من مشكلات الطلاق.
تلصّص
«شوق» معلقة على خبر «متهم يتلصّص على غرف القياس بهاتفه المحمول»:
بصراحة، يجب الابتعاد عن قياس الملابس في تلك الغرف، لعدم نظافتها، إذ إن أكثر من شخص يستخدم الغرفة نفسها. كما أن المـــرأة لا تحس بأمان فيها، الأفضل أن نأخذ الملابــس التي نريدها ونجرب قياسها في البيت، تجنباً لحصول أي تلصص.