رسائل
مسكن
أنا مواطنة من منطقة المشيرف في إمارة عجمان، البيت الذي أعيش فيه مع أسرتي لم يعد صالحاً للسكن، فنحن أسرة مكونة من ستة أفراد، سقف المنزل يتساقط فوقنا، قدمت طلباً للحصول على مسكن في «برنامج الشيخ زايد»، وأماكن أخرى، ولا أزال أنتظر، لذا أناشد أهل الخير وجهات الاختصاص المساعدة، قبل أن يسقط البيت فوق رؤوسنا.
«محمودة»
عروس
أنا سوداني الجنسية (45 عاماً)، عاندتني الأيام طويلاً ولم أتمكن من الزواج، الأمر الذي يؤرقني، ولا أعرف أين أصنف نفسي مع الكهول أم الشباب، فأنا لا أزال أحتفظ بشبابي، ومظهري جيد، علماً بأنني أتقاضى راتباً يصل إلى 14 ألف درهم، وكل ما أرجوه أن أجد العروس المناسبة لكي أتمم ديني وأُرزق بالذرية الصالحة.
«نزار»
رسوم
انا مواطنة من إمارة الشارقة، يدرس أولادي في إحدى المدارس الخاصة، حصلت المدرسة على موافقة من المنطقة التعليمية بزيادة الرسوم، ولكن حين قارنا بين الرسوم المعتمدة من قبل المنطقة، والتي حددتها المدرسة على الموقع الألكتروني، اكتشفنا أن هناك فرقاً شاسعاً في الأسعار، فمثلاً الرسوم المعتمدة في المنطقة التعليمية لطلاب الصف السابع 24 ألف درهم، في حين تفرض المدرسة 33 ألف درهم، لذا نطالب المنطقة التعليمية، بمتابعة ما يحدث في المدارس، من خلال إرسال لجان تجنباً لأي تلاعب بمصير أولادنا.
«أم محمد»
أراضٍ
أنا مواطن من إمارة رأس الخيمة، أعاني أنا ومجموعة من ملاك الأراضي من وجود تمديدات مياه في الأرض، ما يعيق البناء والإعمار، راجعت جهات حكومية عدة، وجاء بعد ذلك مهندس فني، واكتشف أن تمديدات المياه متداخلة مع قسائم أربع قطع أراض، وقال إنه لا يمكن إعطاء أصحاب الأراضي قرارات بالبناء، إلا إذا تحولت التمديدات بعيداً عن الأرض.
راجعت هيئة المياه والكهرباء، فطلبوا مني كتابة رسالة موجّهة للهيئة الاتحادية في دبي، وجاء الرد أن ندفع 48 ألف درهم مقسمة على أربعة ملاك، فما ذنبنا حتى ندفع هذا المبلغ وتتأخر مشروعات البناء؟
«أبوماجد»