أصوات
بنوك
«عبدالله» معلقاً على تقرير «بنوك تتشدّد في ملاحقة المتعثرين»:
حسب علمي أن البنوك تجبر المَدين على تأمين القرض، وتخصم قيمة التأمين مقدماً من القرض، وفي حال عجز المدين عن الدفع، بسبب الوفاة أو فقدان الوظيفة أو غير ذلك من أسباب، تدفع شركة التأمين المتبقي من قيمة القرض. نصيحتي باللجوء إلى محامين ومحاكم لمواجهة أي ابتزاز أو تهديد.
المنتخب
«مواطن» معلقاً على حوار «علي حميد: ميتسو باعنا بفلس»:
أول مصيبة نعاني منها ضياع الخطة الاستراتيجية المعتمَدَة للمنتخب الوطني، فلو كانت موجودة من السهولة محاسبة أي مقصر، أكان مدرباً أو إدارياً أو لاعباً، وتكون التعاقدات ملزِمة حسب الطموح. كما أن الخطة تبقى ثابتة مهما تغير الأشخاص.
إيجارات
«أبو عبدالله» معلقاً على خبر «15 عازباً يحوّلون مسكنهم مكتباً تجارياً»:
المطلوب من حكومة الشارقة تخفيض إيجارات الشقق وتحديدها، قبل تنظيم حملات تفتيش على مساكن العزاب، إذ إرهقت الإيجارات المرتفعة الناس. فلو كان العازب يستطيع تحمل إيجار شقة وحده، أو مع زميل آخر، لما اضطر للسكن مع عدد كبير في شقة أو بيت مشترك. وهذا أيضاً ينطبق على الإيجارات في دبي.
نساء
«أم عمر» معلقة على زاوية «كل يوم»:
«لا تُرمى إلا الشجرة المثمرة» الأخ محمد يوسف لم يتكلم في مقاله عن النساء الخليجيات أو العربيات عموماً، لكنه ذكر الأستراليات، ونقل نتيجة دراسة أسترالية، ولا علاقة لمجتمعنا بتلك النتيجة.
اغتيال
«العبادي» معلقاً على خبر «اغتيال شيشاني»:
أعتقد أنها جريمة سياسية، ومن قام بها هو من نفذ مثيلتها التي حدثت في قطر قبل سنوات، للقضاء على المعارضين الشيشان.
اللغة
«محمد العربي» معلقاً على تحقيق «مرضى: مستشفيات تفتقر إلى أطباء عرب»:
دول عدة تسعى إلى نشر لغاتها ونجحت في ذلك، حتى غزت مستشفياتنا، لماذا لا نشجع دراسة اللغة العربية، إذ إن أجانب يقطنون في الإمارات عشرات السنين ومع ذلك لا يعرفون سوى كلمة أو كلمتين بالعربية. شددت فرنسا وصعّبت منح الإقامة لمن لم يتعلم اللغة الفرنسية، لتنشر لغتها وتسهّل على مواطنيها التواصل بلغتهم الأم، في حين أننا في الإمارات يتطلب الكثير من تفاصيل الحياة التحدث بالإنجليزية أو الاستعانة بمترجم.
aswat@emaratalyoum.com