من الأمثال العربية
«مَنْ اسْتَرْعَى الذئْبَ ظَلَمَ»:
أي ظَلَمَ الغنم، ويجوز أن يراد ظلم الذئب، حيثُ كلفه ما ليس في طبعه. يضرب لمن يولي غير الأمين.
«مِنْ غَيْرِ مَا شَخْصٍ ظَلِيْمٌ نَافِرٌ»:
«ما» صلة، والظليم: ذكر النعَام، وهو أشد الدواب نفوراً. يضرب لمن يشكو صاحبه من غير أن يكون له ذنب.
أي ظَلَمَ الغنم، ويجوز أن يراد ظلم الذئب، حيثُ كلفه ما ليس في طبعه. يضرب لمن يولي غير الأمين.
«مِنْ غَيْرِ مَا شَخْصٍ ظَلِيْمٌ نَافِرٌ»:
«ما» صلة، والظليم: ذكر النعَام، وهو أشد الدواب نفوراً. يضرب لمن يشكو صاحبه من غير أن يكون له ذنب.