وسام فرنسي لمترجم إيراني في عامه الـ 102

كرّس أحمد سميعي كيلاني قسماً كبيراً من أعوامه الـ102 لتعريف مواطنيه الإيرانيين بأهم الكتّاب باللغة الفرنسية، منهم مونتين وروسو وفلوبير، وكذلك بيريك، من خلال ترجمة أعمالهم، ما دفع فرنسا إلى تكريمه بوسام.

وبدا المترجم المعمّر في حال صحية وذهنية جيدة خلال استقباله في منزله السفير الفرنسي لدى إيران نيكولا روش، الذي قلّده وساماً من رتبة كومندور السعف الأكاديمية.

وهذا الوسام هو الأرفع مستوى ضمن هذه الرتبة التي استحدثها نابليون عام 1808 لمكافأة «الشخصيات البارزة التي تقدم مساهمة مميزة في إثراء التراث الثقافي».

 

الأكثر مشاركة