البشير في مقدمة مشيّعي الطيّب صالح
خرج مئات السودانيين يتقدمهم الرئيس عمر حسن البشير أمس لتشييع جنازة الأديب الطيب صالح، بعد أن نقل جثمانه إلى الخرطوم.
وتوفي صالح في لندن الأربعاء الماضي عن عمر يناهز 80 عاما. وكان أكثر الروائيين العرب الذين ترجمت أعمالهم.
وحضر أكثر من 1500 شخص مراسم دفنه في مقبرة البكري في أم درمان على الضفة الغربية من النيل قبالة الخرطوم.
وقال وزير الثقافة السابق عبدالباسط إبراهيم في كلمة ألقاها في الجنازة التي حضرها وزراء، إن صالح حقق شهرة عالمية.
وحضر عدد محدود من النساء الجنازة، وهو أمر غير معتاد في السودان، حيث تقتصر الجنازات ومراسم الدفن على الرجال.
وتركزت بعض أشهر أعمال صالح الأدبية على الاستعمار والصدام الحضاري مع الغرب.
واكتسب الكاتب الذي أمضى أغلب فترة حياته العملية في أوروبا شهرة كبيرة، بعد صدور روايته «موسم الهجرة إلى الشمال» في عام .1966
وتوفي صالح في لندن الأربعاء الماضي عن عمر يناهز 80 عاما. وكان أكثر الروائيين العرب الذين ترجمت أعمالهم.
وحضر أكثر من 1500 شخص مراسم دفنه في مقبرة البكري في أم درمان على الضفة الغربية من النيل قبالة الخرطوم.
وقال وزير الثقافة السابق عبدالباسط إبراهيم في كلمة ألقاها في الجنازة التي حضرها وزراء، إن صالح حقق شهرة عالمية.
وحضر عدد محدود من النساء الجنازة، وهو أمر غير معتاد في السودان، حيث تقتصر الجنازات ومراسم الدفن على الرجال.
وتركزت بعض أشهر أعمال صالح الأدبية على الاستعمار والصدام الحضاري مع الغرب.
واكتسب الكاتب الذي أمضى أغلب فترة حياته العملية في أوروبا شهرة كبيرة، بعد صدور روايته «موسم الهجرة إلى الشمال» في عام .1966