رسائل
كرسي متحرك
أنا سودانية، أقيم في دبي، لدي خمسة أبناء، بينهم ابن عمره 20 عاماً، يعاني ضعفاً في النمو وشللاً دماغياً منذ الولادة، والتقارير الطبية أشارت إلى أنه في حاجة إلى كرسي متحرك بمواصفات خاصة تبلغ كلفته 8000 درهم، ولكن ظروفي وإمكاناتي المالية لا تسمح لي بتدبير هذا المبلغ، خصوصاً أني أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3000 درهم، ويعمل زوجي براتب 9000 درهم، وتذهب 3000 درهم شهرياً للمستلزمات البنكية، و2500 درهم شهرياً لإيجار المسكن و2000 درهم شهرياً أدخرها لرسوم ابنائي الدراسية، والبقية لمصروفات الحياة ومتطلباتها، لذا اناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تأمين تكاليف شراء كرسي متحرك يساعد ابني على التحرك بسهولة وقضاء احتياجاته دون مساعدة. (ر.أ)
أريد عملاً
أنا مواطنة من أبوظبي 41 عاماً، حاصلة على شهادة الثانوية العامة، بالإضافة إلى دورة في الحاسب الآلي، ومشكلتي أني أبحث عن وظيفة منذ خمس سنوات، دون جدوى، على الرغم من حضور معارض التوظيف والتقديم في دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة في أبوظبي، وحتى الآن مازلت أنتظر الرد على طلباتي المتكررة، وأسرتي تتكون من خمسة أفراد، وزوجي يمر بظروف معيشية صعبة، في ظل تراكم ديون بنكية على عاتقه، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي على إيجاد وظيفة أستطيع من خلالها إفادة نفسي ومساعدة زوجي على مصروفات ومتطلبات الحياة. (ر.ح)
رسوم دراسية
أقيم في عجمان، أسرتي تتكون من أربعة أفراد، وكنت أعمل في إحدى الجهات الخاصة وتم انهاء خدماتي أخيراً، بسبب اغلاق الشركة التي كنت أعمل فيها، وطرقت ابواباً عدة في جهات خاصة ولكن لم اوفق، والمشكلة أن المدرسة التي يدرس فيها ابنائي تطالبني بسداد المتأخرات الدراسية المترتبة على ابنائي والبالغة 29 ألف درهم، ولا أعرف ما العمل في ظل الظروف التي أمر بها، علماً بأنني أسكن في شقة يبلغ إيجارها 21 الف درهم سنويا، وكنت أنفق من المبالغ التي ادخرتها سابقاً، وحالياً لا أملك سداد الرسوم الدراسية، أتمنى أن تمتد الأيادي البيضاء لمساعدتي في ظل الظروف الصعبة التي أمر بها حالياً. (حيدر)
وظيفة
أنا مواطنة من الشارقة عمري 29 عاماً، حاصلة على بكالوريوس تقنية معلومات من جامعة الإمارات، بالإضافة إلى شهادة دبلوم في خدمة العملاء والتخطيط الاستراتيجي وفي مهارات الاتصال، ومنذ خمس سنوات، أبحث عن وظيفة، وطرقت أبواباً عدة في دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة في الشارقة والفجيرة وخورفكان، دون جدوى، وأسرتي تتكون من خمسة أفراد، وتمر بظروف معيشية صعبة، خصوصاً أن راتب زوجي لا يفي بمتطلبات الأسرة، بسبب تراكم الديون البنكية على كاهله، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي على إيجاد وظيفة تساعدني على مصروفات ومتطلبات الحياة. (نوف)