رسائل

علاج رضيعتي

انا باكستانية، أقيم في الذيد، لدي طفلان، أحدهما رضيعة عمرها شهران، تعاني مرضاً جينياً وراثياً منذ الولادة، وسبق أن أدخلتها مستشفى الوصل، وتبين بعد الفحوص والتحاليل الطبية أنها بحاجة إلى متابعات طبية مكثفة، إضافة إلى تحاليل آخرى مكلفة، وتقدر قيمة العلاج في المستشفى بمبلغ 18 ألفاً و700 درهم، وهذا مبلغ يفوق إمكانات زوجي المتواضعة، إذ يعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 2700 درهم. وأنا أخشى على رضيعتي الموت، خصوصاً أنه كان لي طفلان توفيا بالمرض نفسه، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد تكاليف علاج رضيعتي المريضة، خشية أن تلحق بأخواتها. (أم محمد)

كلفة العملية

انا باكستانية، أقيم في دبي (29 عاماً)، أعاني إصابتي بورم سرطاني في الكبد، ودخلت مستشفى راشد في دبي، وتم إجراء عملية استئصال للورم، وبلغت كلفة العملية الجراحية 39 ألف درهم، والمشكلة أن ظروفي المالية لا تسمح لي بتدبير كلفة العملية، كون مصدر دخل الأسرة الوحيد عبارة عن مساعدات مالية، نحصل عليها من فاعلي الخير، خصوصاً أن زوجي عاطل عن العمل بسبب إصابته بإعاقة تمنعه من العمل، ولا أعرف ما العمل في ظل عدم قدرة أسرتي على سداد هذا المبلغ المترتب علينا، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحمية مساعدتي في سداد كلفة العملية. (م.م)

تكاليف الولادة

انا مصرية، أقيم في الشارقة (25 عاماً)، وضعت مولوداً في مستشفى الوصل وأنا في شهري السابع (ولادة مبكرة)، وتم إدخال طفلي إلى غرفة العناية المركزة لمدة شهرين، وبلغت تكاليف الولادة 11 ألفاً و100درهم، دفعت منها 5000 درهم، سبق أن ادخرتها لكلفة عملية الوضع، وتبقى علينا مبلغ 6840 درهماً، وإمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لي بسداد هذا المبلغ، إذ قمت بوضع صورة جواز سفري في المستشفى، نوعاً من الضمان إلى حين سداد هذا المبلغ، إذ إن زوجي يعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 6000 درهم، يذهب منه 1600 درهم شهرياً للمستلزمات البنكية، و2000 درهم شهرياً لإيجار السكن، والمتبقي يذهب لمصروفات الحياة ومستلزماتها، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد بقية تكاليف عملية الوضع والحضانة. (أم محمد)

وظيفة

أنا مواطنة من أبوظبي، حاصلة على شهادة الثانوية العامة ودبلوم في التربية وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL)، وشهادة في السكرتارية، ودورات تدريبية عدة، وزوجي متقاعد طبياً ولا يكفي راتبه التقاعدي تغطية مصروفات الحياة ومتطلباتها، الأمر الذي دفعني إلى التفكير في الخروج إلى العمل، وحاولت جاهدة البحث عن وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة ولكن دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة، أستطيع من خلالها أن اعيل نفسي وأساعد زوجي على ظروف الحياة، في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار. (ليلي)

الأكثر مشاركة