أوباما يتطلّع إلى الطاقة النووية لزيادة إنتاج الكهرباء
قال الرئيس الأميركي، باراك أوباما، إنه يؤيد إيجاد سبل آمنة بيئياً لاستغلال احتياطيات النفط والغاز الأميركية ويتطلع إلى رؤية استخدام متزايد للكهرباء المولدة من الطاقة النووية.
وأضاف في اجتماع عام في نيو أورلينز، أول من أمس «اعتقد أننا بحاجة إلى زيادة إنتاجنا المحلي من الطاقة، وأنا أؤيد إيجاد سبل سديدة بيئياً لاستغلال نفطنا وغازنا الطبيعي». وتحدث أوباما أيضاً عن الحاجة إلى الاعتماد بشكل أكبر على الطاقة النووية مع بحث الولايات المتحدة عن سبل لتقليل الانبعاثات الغازية التي يلقى عليها باللوم في ارتفاع درجات الحرارة في العالم.
وأوضح أنه «لا يوجد سبب يفسر لماذا لا يمكننا من الناحية التكنولوجية استخدام الطاقة النووية بطريقة آمنة وفعالة، اليابان تفعل هذا وفرنسا تفعله فهي لا تؤدي إلى انبعاثات غازية، ولهذا فإنه سيكون من الغباء لنا ألا نفعل ذلك بطريقة أكثر فاعلية». وأكد أن «من الحيوي تطوير موارد جديدة للطاقة النظيفة وزيادة كفاءة الطاقة».
وتعهد أوباما بالسعي إلى تشريع للطاقة ما إن تنتهي المناقشات المحتدمة بشأن إصلاح نظام الرعاية الصحية في أميركا.
وأضاف في اجتماع عام في نيو أورلينز، أول من أمس «اعتقد أننا بحاجة إلى زيادة إنتاجنا المحلي من الطاقة، وأنا أؤيد إيجاد سبل سديدة بيئياً لاستغلال نفطنا وغازنا الطبيعي». وتحدث أوباما أيضاً عن الحاجة إلى الاعتماد بشكل أكبر على الطاقة النووية مع بحث الولايات المتحدة عن سبل لتقليل الانبعاثات الغازية التي يلقى عليها باللوم في ارتفاع درجات الحرارة في العالم.
وأوضح أنه «لا يوجد سبب يفسر لماذا لا يمكننا من الناحية التكنولوجية استخدام الطاقة النووية بطريقة آمنة وفعالة، اليابان تفعل هذا وفرنسا تفعله فهي لا تؤدي إلى انبعاثات غازية، ولهذا فإنه سيكون من الغباء لنا ألا نفعل ذلك بطريقة أكثر فاعلية». وأكد أن «من الحيوي تطوير موارد جديدة للطاقة النظيفة وزيادة كفاءة الطاقة».
وتعهد أوباما بالسعي إلى تشريع للطاقة ما إن تنتهي المناقشات المحتدمة بشأن إصلاح نظام الرعاية الصحية في أميركا.