معلمة ومعلم من الإمارات والسعودية يفوزان بالجائزة

جائزة «محمد بن زايد لأفضل معلم» تعلن أسماء الفائزين في دورتها الثالثة

صورة

أعلنت جائزة «محمد بن زايد لأفضل معلم» عن أسماء الفائزين في دورتها الثالثة، الذين حققوا اشتراطات ومعايير التميز التربوي والتي أهلتهم لهذا الاستحقاق، فضلاً عن نظير تميزهم وعطائهم على مستوى مهنة التعليم، وترك بصمات أثرت الحراك التربوي ضمن مجتمعاتهم المدرسية في بلدانهم.
 
ووفقاً للنتائج النهائية، فاز بالجائزة كل من المعلمة نورة عبدالله النيادي من مدرسة محمد بن خالد في العين من دولة الإمارات العربية المتحدة، والمعلم أحمد حسين المالكي، من مدرسة الحجفة الإبتدائية (بنين) بالمملكة العربية السعودية.

جاء ذلك خلال الحفل الافتراضي الذي أقيم في متحف اللوفر أبوظبي، والذي نظمته الجائزة، للإعلان عن الفائزين وتكريمهم، والذي شهده وزير التربية والتعليم، المشرف العام حسين الحمادي، ونائب رئيس اللجنة العليا للجائزة المهندس عبدالرحمن الحمادي، ومدير مكتب شؤون التعليم في ديوان ولي العهد بأبوظبي، عضو اللجنة العليا محمد النعيمي، ورئيس اللجنة الفنية الدكتور محمد المعلا، والشيخة خلود القاسمي، وكيل مساعد لقطاع الرقابة بدولة الامارات، نائب رئيس اللجنة الفنية وأمين عام الجائزة الدكتور حمد أحمد الدرمكي.

وكانت الجائزة، قد وسعت نطاق الدول المستهدفة للمشاركة في الجائزة، لتشمل كل من جمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية كضيفتي شرف، بجانب فتح المجال لمشاركة المعلمين المقيمين في الدول المشاركة الذين يعملون وفقاً لنظام التعليم المعتمد فيها في الدورة الثالثة للجائزة 2019 -2020 وممن تنطبق عليهم الشروط.

وتأتي هذه الخطوة حرصاً من الجائزة على امتداد أثرها وأهدافها إلى أكبر عدد ممكن من المعلمين في المنطقة وعلى المستوى العربي، تحقيقاً لفلسفتها التربوية القائمة على دعم وتميز المعلم وإبراز مكانته وإنجازاته التربوية وتفانيه وأعماله التي تسهم في تحسين جودة التعليم.

وواصلت الجائزة في دورتها الحالية، عملية التحسين والتجويد في معاييرها من خلال إضافة بعض المعايير الفرعية للدورة الثالثة، حيث تم إدراج عده معايير فرعية ضمن معيار الريادة المجتمعية والمهنية الرئيسي والذي يهدف إلى تعزيز دور المعلم في تشجيع الطلبة والزملاء على ممارسة الرياضة والمشاركة في الفعاليات الرياضية، وتشجيع المعلم للطلبة على المشاركة في مختلف الرياضات مثل السباحة والجوجيتسو وغيرها من الرياضات، وتحقيق الطلبة للبطولات التي تتأتي ثمرة لدعم المعلم.

ومن المعايير الفرعية الأخرى التي تمت اضافتها ضمن المعيار الرئيسي التعلم والتطور المستدام، وهي تمكن المعلم من المهارات الحياتية المختلفة، ومن أمثلة ذلك، مهارات الفكر التحليلي، والمهارات الإدارية، ومبادئ الإسعافات الأولية، ومبادئ التعامل مع الكوارث والحرائق.

وفي مستهل كلمته، قال حسين الحمادي: هذا اليوم، استثنائي لنا وللميدان التربوي وللمعلمين المشاركين في جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، لأننا نحتفي بمجهودات ومنجزات سنوات لنخبة من التربويين رواد التعليم، برزوا ودونوا أسماءهم في سجلات التاريخ والإبداع والابتكار والعطاء التربوي.

وأضاف: في هذا اليوم أيضاً يقطف معلمونا ثمرة هذا العطاء، تكريماً ونجاحاً وتقديراً من جائزة تربوية رفيعة المستوى، انطلقت لتعلي قيمة المعلم، وتضعه ضمن مكانة عالية يستحقها، وتبرز دوره المؤثر في تعزيز مسيرة التعليم في بلداننا العربية.

وأشار إلى أنه على مدار 3 دورات متتالية، والجائزة تبحث في جميع الاتجاهات في كل مدينة وبلدة وقرية في الدول المشاركة بالجائزة، تبحث عن المعلم المبدع المتفاني في العطاء، المؤمن بأهمية التميز التربوي، المنتمي بصدق واخلاص إلى سلك التعليم، ويقدم لطلبته كل يوم الجديد والمفيد، يغرس فيهم الحافزية، فيقطف شغفاً وتفوقاً وشخصيات طلابية طموحة ومسؤولة، ومقبلة على التعلم.

ولفت إلى أن جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، استمدت أهميتها وريادتها من دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي وجه بضرورة اشعال فتيل المنافسة التربوية ليس محلياً بل وعربياً، لتعزيز عناصر التميز في أنظمتنا التعليمية، ولتكون البوصلة موجهة نحو قياداتها في المدراس، للإسهام في ترسيخ الحراك التربوي الذي ينعكس على الطلبة، من خلال هذه الجائزة التي ترتكز على معايير تربوية أصيلة وهادفة وعالمية.

وذكر أنه لسمو الهدف الذي انبثقت عنه، لم تمنع الظروف الصحية المستجدة، بسبب جائحة كورونا من أن تعيق تقدم الجائزة في دورتها الثالثة، بل واصلت خطاها بثبات، وتبنت مفاهيم جديدة في التواصل وركائز العمل معتمدة على التكنولوجيا والتقنية، ما أفضى إلى تجاوز التحديات والتغلب على المعوقات، واستمرار دوران عجلة أهداف الجائزة.

من ناحيته، هنأ الدكتور علي القرني، الفائزين بالجائزة، ونيلهم هذا الاستحقاق المشرف، الذي يؤكد أن الميدان التربوي في بلداننا العربية زاخر بالكفاءات والمعلمين الذين يمتلكون المهارات والقدرات والإبداع والابتكار، ويكرسون إمكاناتهم في خدمة طلبة العلم، مؤكداً أن الجائزة جاءت لتبرز هؤلاء المبدعين من الكوادر التدريسية، وتضعهم في مكانة مرموقة.

وأشاد بدور الجائزة، وما حققته في دوراتها الثلاث من أهداف مرسومة بعناية ودقة، حيث استمدت هذه الرؤية المستقبلية من توجيهات ودعم غير محدود من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتصنع لها مكانة بارزة وموقعاً تربوياً ريادياً على المستوى العربي.

وأشار إلى أننا نمتلك قناعات راسخة بأن التعليم لا يمكن أن يرتقي إلى سلم التقدم، والتطور والتنافسية، من دون توفر مسوغات ذلك، ومهما وفرنا من أسباب نجاح التعليم، لا يمكننا أن نصل إلى الهدف والمبتغى إذا استثنينا المعلم، إذ يجب أن يكون عصب العملية التعليمية في أفضل حالاته ومستوياته، المعلم الذي ننتظر منه الكثير والإضافة، صاحب أعظم رسالة وأنبل مهنة عرفها التاريخ.

من جانبه، بارك محمد النعيمي، للفائزين هذا الإنجاز المميز، قائلاً: إن الدعم والتوجيه والمتابعة التي تلقاها الجائزة من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، يشكل حجر ارتكاز لتميز الجائزة ومضيها قدماً في تحقيق أهدافها التربوية، لافتاً إلى أن ما يلقاه التعليم عامة والمعلم بصفة خاصة من الاهتمام والرعاية من قبل سموه كبير وواضح، وما هذه الجائزة إلا نتاج رؤية سموه وتطلعاته بأهمية تعزيز التعليم من خلال منح المعلم المكانة اللائقة والتقدير المناسب، وإبراز دوره ومساهماته التربوية ليس محلياً فحسب، وإنما على المستوى العربي.

ولفت إلى أن الجائزة أصبحت، بدعم كامل من القيادة الرشيدة، منصة مهمة، لإعلاء شأن التعليم والمعلم، وإلهام المعلمين، ودفعهم للإبداع والتميز الوظيفي، والتركيز على تعزيز قدراتهم ومهاراتهم، وربط ذلك بالنجاح الذي يحققونه في سلك التعليم، ناهيك عن كونها أضحت محطة للانتقال إلى مستوى جديد من التميز والرضا والقناعة بدور المعلم وتناميه في منظوماتنا التعليمية، ضمن منطقتنا العربية، وهو مما لا شك فيه سيكون له مردود وافر وداعم لنهضة التعليم في بلداننا.
 
بدوره قال المهندس عبدالرحمن الحمادي، إنه الجائزة تواصل ألقها ومسيرتها التربوية الحافلة بالعطاء بفضل دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ونحن اليوم نحتفي بالفائزين في دورتها الثالثة، ليضاف إلى سجل التميز كوكبة جديدة من المعلمين الذين خدموا وأثروا الميدان التعليمي.

وقال إنه في مضمار التنافسية العالمية، يظل المعلم رهان التقدم، ومحور العملية التربوية، لذا انبثقت الجائزة عن أهداف تكرس الإبداع والابتكار والحضور المتميز للمعلم، وتستدعي فيه أفضل ما لديه، لتبرزه وتكرمه كونه أهل لذلك وجدير بهذا الاستحقاق.

وأضاف أن الجائزة عندما انطلقت، أخذت على عاتقها، بناء رؤية تعليمية مستقبلية، هدفها تكريس الجهود للارتقاء في التعليم بالمنطقة، وكان هذا أحد الأسباب التي استدعت إشراك دول جديدة في الجائزة، هما مصر والأردن، كضيفتي شرف، فضلاً عن إدراج فئة المعلمين الوافدين ضمن الدول المشاركة ومنحهم إمكانية التقدم للجائزة، وتعزيز معاييرها بشكل مستمر من خلال تضمين النقاط التحسينية، وهذا برمته سيؤتي ثماراً إيجابية على الصعيد المستقبلي للجائزة وأثر ذلك في الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المعلمين، وإبراز إبداعاتهم وإنجازاتهم التربوية للعلن.

وأكدت خلود القاسمي، أنه بتتويج الفائزين في جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، نطوي صفحة، من التميز والألق والإبداع المعرفي، للمعلم في منطقتنا العربية، لنفتح صفحة أخرى جديدة ومنافسة مشرفة، فهذه الجائزة انبثقت عن رؤية تربوية مستدامة هدفها بناء قواعد التعليم التي تستمد قوتها من المعلم المتمكن والمبدع والشغوف في العطاء.

وقالت إنه في كل عام، تتولد لدينا قناعات أكيدة بأن نستكمل خطى الريادة والنهوض بالتعليم على جميع المستويات، وإيجاد وتوفير أفضل الأساليب والممارسات التعليمية، بجانب وضع الخطط والاستراتيجيات التربوية التي تنهض بالتعليم، والتركيز على أحد اهم عناصر المنظومة وهو المعلم، لتنمية قدراته ومهاراته، وهذا ما تكرسه الجائزة عاماً بعد آخر.

وباركت للفائزين بالجائزة هذا الإنجاز، الذي لم يأتي من فراغ بل نتاج عمل ومثابرة وتكريس الخبرات والجهود لتحقيق التفرد في المجتمع المدرسي، لافتة إلى أن دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، شكل العامل الرئيس في الوصول إلى الأهداف المرسومة للجائزة، والتي أصبحت نموذجاً مؤثراً لما تزخر به من معايير وقيم ورسائل وأهداف، غرضها تعزيز الحراك التربوي على المستوى العربي، بما يسهم في ازدهار أنظمتنا التعليمية، ومواكبتها للتوجهات العالمية، وبالتالي تميكن أجيال المستقبل، علمياً ومعرفياً وقيمياً.

وقال الدكتور حمد الدرمكي في كلمته: نستذكر معاً بداية الجائزة التي رأت النور، في العام 2017، بتوجيهات القيادة الرشيدة، فرغم قصر مداها الزمني، إلا أنها أحدثت حراكاً متميزاً وصدى إيجابياً بين صفوف المعلمين على المستوى العربي.

وأضاف: ينضم إلى سجل التميز معلمين جدد، استحقوا وبجدارة أن يكونوا عنواناً للتألق والإنجاز، نظير ما قدموه من رصيد معرفي وتفان وإخلاص إلى مهنتهم، ومبادرات ساعدت في تطوير البيئة التعليمية وتعتبر من الممارسات ذات قيمة مضافة، سعياً للارتقاء بأجيال المستقبل.

وذكر أنه في كل دورة للجائزة، هناك دائماً تطلعات وطموحات تندرج ضمن رؤية الجائزة المستقبلية، التي تنظر في تكريس الإبداع وتمكين المعلم وتحقيق التنافسية بين صفوف المعلمين، كما وجه بذلك صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وهو ما هيأ السبل إلى التغيير والتحديث المستمرين في مستهدفاتها ومعاييرها، وتوسيع نطاق أعداد المعلمين المستهدفين، لتنضم جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية، إلى الجائزة، وهو ما ساهم في تعزيز الحراك التربوي في هاتين الدولتين.

ولفت إلى أن الجائزة تحرص الجائزة على تكريم المعلم الذي يبدع في واجبات عمله، بل وأكثر من ذلك، إذ تعمل على إضفاء سمة التميز في الميدان والتي يتمخض عنها تقديم شيء استثنائي من مبادرات وأعمال وبرامج ونتاجات تربوية تنعكس رقياً وإيجاباً على المجتمع المدرسي برمته.

وأوضح أن هذه الدورة كانت استثنائية بكل المقاييس، في ظل ظروف معقدة ألقت بظلالها على الحياة بمختلف قطاعاتها، ومن ضمنها التعليم، إذ شكلت جائحة كوفيد 19 تحدياً كبيراً لإيصال صوت الجائزة للمعلم، وتطبيق أهدافها، والحفاظ على منحى تصاعدي في المنافسة والمشاركة، ولكن كل ذلك تجاوزناه بفضل الله، وهذا لم يكن ليتحقق لولا دعم القيادة الرشيدة، وجهود واضحة بذلت من قبل فرق العمل في جميع الدول المشاركة.

وأكد أنه رغم التعقيدات، إلا أننا استطعنا أن نستكمل جميع مراحل الجائزة من تسويق ومقابلات وتقييم، بكل كفاءة واقتدار، ولم تثننا التحديات عن مواصلة الجائزة لدورتها الثالثة، بل زادنا هذا التحدي، إصراراً على بلوغ الإنجاز الذي نتطلع إليه ونراه في إيصال المعلم المتميز والمبدع إلى منصات التتويج، لتكريمه والاحتفاء به.

وهنأ الفائزين بجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، على هذا النجاح، وأشكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على الدعم الذي تلقاه الجائزة بصفة مستمرة، واهتمامه برفع مكانة المعلم على المستوى العربي.

من أهم المبادرات التي قدمها المعلم/ أحمد حسين المالكي

١- مبادرة تحدي القراءة
٢- مبادرة تكريم اولياء امور الطلاب المرابطين بالحد الجنوبي.
٣- مبادرة الطالب المتميز
٤- مبادرة الأسرة المتميزة
٥- خطوات نحو القمة لتحقيق رؤية المملكة 2030
٦- مبادرة أفضل قارئ للقران الكريم
٧- مبادرة الطالب القائد للصف السادس عن طريق الانتخابات ( أحد التجارب المكتسبة من رحلة سنغافورة 2019)
٨- مبادرة انشاء مظلة لرجال الأمن في مراكز التفتيش
٩- مبادرة الطالب المبتكر

إنجازات المعلمة نور النيادي
الدمج الجزئي الاجتماعي بالتعاون مع مؤسسة زايد للرعايا الإنسانية
- تم اختيار طلبة من مؤسسة زايد للرعايا الإنسانية
- اختيار متطوعين لعمل مع هذي الفئة
- تصميم برنامج للطلاب المدمجين يتناسب مع قدراتهم
- تم تطبيق البرنامج بعنوان من حقي أن اندمج
 
 
 ابتكارات طلبة أصحاب الهمم
1. تم عقد ورشة
2. بعد تعريف الطلاب بمفهوم ابتكار والعمل معهم على تطبيق ذاك عمليا في غرفة مصادر
3. التواصل مع أولياء الأمور وشرح الفكرة لهم
4. قدم الطلاب بعض الابتكارات التي مكنتهم من المشاركة في مسابقة خارج الصندوق التي أقيمت في مسرح الشرطة العين
 
مبادرة تراث الامارات للجميع
بهدف نشر تراث الامارات وتعريف جميع فئات المجتمع به خاصة فئة أصحاب الهمم
قامت بتواصل مع إدارة متحف قصر العين حيث تم
عمل فيديو باللغة إشارة يخدم فئة الصم
عمل نشرة باللغة برايل تخدم المكفوفين
نشر هذا المبادرة من خلال استضافتي في قناة أبوظبي الإعلامية
 
البرلمان الطلابي الخاص ب أصحاب الهمم
- اختيار الطلاب المناسبين لهذا البرلمان
- اشراكهم في برنامج تطوعي داخلي وخارجي
البرامج الداخلية ( المشاركة في المناسبات المدرسة )
البرامج الخارجية ( زيارة مستشفى توام – التطوع مع هلال أحمر
تعريف المجتمع الداخلي والخارجي على قدراتهم
بتعاون مع صيدلية العين بكافة فروعها تم عمل بطاقات خصومات للأصحاب الهمم على المعدات وأدوية
 
ابتكارات المعلمة
بهدف التطوير الوظيفي ومساعدة الطلبة في الحصول على التعليم بطرق جديدة قمت بابتكار خلاط الكلمات
 
مبادرة استقبال الوفد التركي والسنغافوري في أولمبياد الخاص
مشاركة في الأولمبياد الخاص واستقبال عدد من الوفود المشاركة من الدول التالية (تركيا – سنغافورة بتعاون مع بلدية العين)
من خلال برنامج أعد لهم مسبقا اشتمل على الرياضية تراث امارات والقراءة

تويتر