«مريوم والسنافر» أسعدت أطفال وأبكـت آخرين
بحضور جماهيري كثيف ملأ قاعة مسرح «قصر الثقافة»، وجمهور لم يتمكن الكثير منه من دخول القاعة، التي أغلقت أبوابها بسبب تكدس
بحضور جماهيري كثيف ملأ قاعة مسرح «قصر الثقافة»، وجمهور لم يتمكن الكثير منه من دخول القاعة، التي أغلقت أبوابها بسبب تكدس
«تخيل نفسك من أعتى الأشرار في العالم، وفجأة تقتل البطل الطيب الذي يواجهك، وتضطر إلى صُنع بطل آخر لتقاتله بعد شعورك
يجسد دانيال كريج للمرة الثالثة دور جيمس بوند، ليلعب في «سكاي فول» (السقوط من السماء) دور «العميل 007» بصورة أشد إنسانية
لم يتأثر صنف سينمائي بحدث جلل كما تأثرت سينما الأكشن، وهناك حدثان غيّرا وجه الأكشن بعد الحرب العالمية الثانية، الأول
منذ فجر الحضارة الإنسانية كان رواة القصص يغيرون لهجاتهم وأصواتهم للدلالة على الشخصية الأجنبية أو الشريرة في قصصهم، فليس
في عام 2015، صرح النجم الأميركي مايكل دوغلاس، لإحدى المجلات: «في هذه المرحلة أعتقد أن لدينا أزمة تتعلق بالممثلين
لماذا تتمتع أفلام الأكشن بشعبية كبيرة؟ بكل بساطة لأنها الأفلام الوحيدة التي لا تُشعرنا بالملل، جزء من لجوئنا إلى
«فيكي وكرستينا في برشلونة» فيلم مشارك في المهرجان. أرشيفية بأكثر من 100 فيلم من خمس دولة وخمس قارات وقائمة مكتظة
أقدم هنا للقراء والقارئات مقالي الثاني عن المِلح ورمزيته في الثقافات المختلفة، وذلك بعد أن تلقيت قدراً من المدح
للتقليل من الجريمة، لابد من تقليل عدد المجرمين، والمجرمين المحتملين، ولابد من التصدي للجريمة قبل وقوعها، فالوقاية منها