«النفايات» وراء نفوق السلاحف البحرية في «الشرقية»
كشفت هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة، عن تخصيص فريق عمل متخصص وميداني أجرى دراسة دقيقة على نوعية وكمية
كشفت هيئة البيئة والمحميات الطبيعية في الشارقة، عن تخصيص فريق عمل متخصص وميداني أجرى دراسة دقيقة على نوعية وكمية
لم تجمّد موجة قاسية البرودة اجتاحت ولاية تكساس الأميركية أطراف السكان فحسب، وإنما أثرت أيضاً في آلاف السلاحف البحرية
خليج هادئ، وموطن للمباني التاريخية القديمة، وأشجار القرم التي تؤوي وتحمي أنواعاً من الطيور النادرة. إنها مدينة كلباء
منذ بدء تفشّي جائحة «كورونا»، أصبحت جزيرة «بونتا ميتا» ملاذاً مفضلاً للنخبة؛ مع وجود منتجعين فاخرين ومساكن بأسعار لا
تتدافع عشرات السلاحف الصغيرة خرجت حديثاً من بيضها نحو الموج في المحيط الهندي، على مرأى من فريق لحماية الحيوانات في
تقع منطقة العقة، أو كما يُطلق عليها البعض اسم «لؤلؤة الساحل الشرقي» في إمارة الفجيرة، وهي من أهم معالم الجذب السياحي في
تجرّ الأمطار أطناناً من النفايات البلاستيكية المتأتية من شوارع جاكرتا وصولاً إلى شواطئ بالي أو حتى المحيط الهندي،
يُعثَر بشكل متزايد على حيوانات بحرية نافقة إثر ابتلاعها مخلفات بلاستيكية، وهو أمر يثير غضب الناشطين البيئيين، خصوصاً أن
وجّهت التهم رسمياً إلى سبعة أشخاص - على الأقل - في ولاية فلوريدا الأميركية، لمشاركتهم في شبكة اتجار غير قانوني في
أعلنت حديقة أم الإمارات عن إعادة افتتاح حظيرة الحيوانات أمام الزوّار، وذلك بالتعاون مع حديقة العين للحيوانات، اعتباراً