رسـائــل

أجهزة مساعدة

أنا أردني أقيم في الشارقة، لدي طفل وحيد يبلغ سنة، يعاني من مرض وراثي. أدخلته مستشفى لطيفة وبعد إجراء الفحوص الطبية له، تقرر إدخاله إلى وحدة العناية المركزة، حيث خضع للعلاج. وهو يعيش حالياً على أجهزة مساعدة، أحدها مخصص للتنفس، وآخر لشرب الحليب، وآخر لقياس الأوكسجين، وآخر لشفط البلغم.

طلب الأطباء منا توفير هذه الأجهزة في المنزل لأنه لا يستطيع العيش من دونها، إلا أن قيمتها تبلغ 58 ألف درهم، وهو مبلغ كبير بالنسبة لي، إذ أعمل في جهة خاصة براتب 8000 درهم، أسدد منه إيجار المسكن ومستلزمات بنكية. محمد إيهاب

أريد عملاً

أنا مواطنة (23 عاماً) من الشارقة، حاصلة على دبلوم في الغرافيك، إضافة إلى دورة في الحاسب الآلي، أبحث عن وظيفة منذ عام تقريباً، لكني لم أتلقَّ استجابة.

أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة تتيح لي الوقوف على قدمي، وتسمح لي بتأمين مصروفات ومتطلبات الحياة لأسرتي التي تتكون من ثمانية أفراد، لأن راتب والدي لم يعد يلبي كثيراً من احتياجاتنا بسبب تراكم الديون والأقساط البنكية عليه. (س.إ)

بطالة

أنا مواطن (23 عاماً) من الشارقة، حاصل على شهادة الصف الثاني الإعدادي، ولدي خبرة ثلاث سنوات في مجال العلاقات العامة. ومشكلتي هي البطالة، فقد طرقت أبواب التوظيف في عدد كبير من الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة في الشارقة ودبي وأبوظبي، لكن من دون جدوى، علما بأن أسرتي مكونة من خمسة أفراد، واحتياجاتها آخذة في التزايد.

أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله مساعدة نفسي وأسرتي. (حمدان)

ظروف صعبة

أنا مواطنة (18 عاماً) من دبي، لدي مؤهل الثانوية العامة وحاصلة على دورات عدة في الحاسب الآلي، وأدرس حاليا في كلية التقنية (تخصص إعلام).

قدمت طلبات عمل في جهات حكومية وخاصة عدة في دبي، لكنني لم أتلقَّ رداً من أي منها، علماً بأن أسرتي تمرّ بظروف معيشية صعبة بسبب تدني دخلها، فوالدي المتقاعد هو المعيل الوحيد لها، وراتبه لا يغطي كثيراً من مصروفات الحياة ومتطلباتها اليومية.

أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل. (أ.م)

تويتر