أصوات

غينيس

«محمد» يعلق على خبر «1433 نقطة سوداء ضد 10 سائقين» بالقول:

لماذا لا يتم إدخالهم موسوعة «غينيس للأرقام القياسية»؟ نطالب إدارة المرور بوضع قيود على الهنود والباكستانيين؛ لأنهم الأكثر خطراً على الشارع بشهادة الجميع.



تشجيع

«محمد جمعة» يعلّق على خبر «جراحة تعيد إلى مـواطن صوته المفقود» بالقول:

الله يحفظ الدكتور مازن وغيره من الأطباء المواطنين، لكن وللأسف لا نجد أي تشجيع لهؤلاء الأطباء، بينما نجد كل السخاء لأصحاب العيون الخضراء والزرقاء الفاشلين في بلادهم. وللأسف، وثمة معلومة لا يعلمها كثيرون وهي أن خريج الدبلوم من «التقنية» يتجاوز راتبه أحياناً دخل الطبيب المواطن.


تعقيب

«مراقب» يعقب على خبر «الكاميـرات تضبـــط 92 معاكساً» بالقول:

في هذا الزمن نحن نطالب بحقوق الرجال المسلوبة والمنتهكة أصلاً. فعلاً زمن غريب.



هجوم

«فهد الحمداني» يعلق على تقرير «هجوم الأبيض يستسلـم أمام أوزبكستان» بالقول:

غريب أن نسمع تبريراً عقيماً لكابتن المنتخب وصاحب الخبرة محمد عمر بإصراره على أن المنتخب قد أبلى بلاءً حسناً في مباراة أول من أمس، وأن سوء الحظ كان حليفهم، وأن من يرى غير ذلك فهو لا يفقه في الكرة شيئاً، لا أدري إن كان الكابتن العريق والخلوق يتكلم عن المباراة مع أوزبكستان أو كان يقصد مباراة أخرى، فللأسف لم نرَ منتخباً يلعب كرة قدم، ولم نرَ روح الإصرار والعزيمة (كالعادة). يا كابتن محمد لكونك خبرة كبيرة فلا تتعامل مع الإعلام بهذا الأسلوب وتبرر الخيبة.



معاكسة

«يوسف البلوشي» يعلق على خبر «الكاميـرات تضبـــط 92 معاكساً» بالقول:

لم نعد نؤمن بوجود معاكسات في هذا الزمن، ولكن نؤمن بوجود أفخاخ وضعت لأناس معينين فقط. هناك اللباس غير المحتشم، وهناك التبرج، وأيضاً القبلات الحارة أمام الملأ، والفتيات المسترجلات، وفئات الجنس الثالث. أين القانون من هذه الظواهر؟ أنا أرى أن «التحـريات» تنظر في أمور معينة، وتغض البصر عن أمـور أكبر، وهذا يجعـل الناس تنظر لهم بأنهم يكيلون بمكيالين، أو أنهم يخافـون من ردود فعل بعض من يخالف علناً؟ بصراحة لا معاكسات في مجتمعنا، وإنما كانت ظاهرة واختفت بسبب الانفتاح الكبير الذي نشهده.

تويتر