«إن الجامعات المشار إليها، لها تاريخ طويل يتجاوز 200 عام، وتخضع للاعتراف الأكاديمي من الدول التي تتبعها، وهناك هيئات تقوم بالتقييم والرقابة المستمرة لفروع هذه الجامعات في مختلف دول العالم، وليس في دبي فقط، وتشرف على البرامج من حيث الجودة والمعايير، فجامعة هارفارد التي تحتل المرتبة الأولى في التصنيف الدولي للجامعات، لها فرع غير مرخص في دبي الطبية، متسائلاً هل يجب أن نجبرها على الخضوع لمعايير وزارة التعليم العالي»
|