Emarat Alyoum

سكيك

التاريخ:: 20 فبراير 2008
المصدر: الامارات اليوم

مقاطعة
وكيل وزارة أعلن مقاطعته للصحافة والصحافيين دون إبداء أية أسباب، لدرجة التنبيه على رجال الأمن في المبنى الإداري الذي يضم مكتبه بمنع أي صحافي من دخول المبنى، وعلى الرغم من قرار وزيره المختص بعدم منع الصحافيين من دخول المبنى الإداري إلا أن الوكيل مازال يرفض لقاء الصحافيين والرد على استفساراتهم.


 أسعار
قرر أحد أصحاب محال البقالة رفع أسعار بعض المنتجات لديه دون مبرر، حيث قام بإلصاق التسعيرة الجديدة للمنتجات المعروضة فوق التسعيرة القديمة، وعندما تم سؤاله عن السبب أجاب بأن رواتب الموظفين في الدولة شهدت زيادة بنسبة 70%، ما استدعى رفع الأسعار!


 قنوات
عدد كبير من القنوات الفضائية العربية بات يستشعر صعوبة القدرة على البقاء في ظل اجتماعات وزراء الإعلام العرب الأخيرة التي عزموا من خلالها تصحيح مسار الإعلام الفضائي العربي، وباتت القنوات التي تخصصت في الأغاني المصورة والشعوذة الفضائية مدرجة على صدارة لائحة القنوات التي يجب أن تكون غير مسكوت عنها.   «ميدو» تستقبل الصحف المحلية ووسائل الإعلام حالياً الأخبار والبيانات الصحافية من دائرة مهمة في الشارقة، اعتباراً من أول من أمس، من خلال بريد إلكتروني يحمل اسم صاحبه، الذي اختار اسم «ميدو مشاكل»، ليكون عنواناً لبريده الإلكتروني، ومن ثم فكل الأخبار الصحافية التي ترسل إلى الصحف ووسائل الإعلام الأخرى، تحمل التوقيع ذاته!


 إدانة
دأبت نيابة السير والمرور أخيراً على الاستعانة بالكاميرات المثبتة في جميع طرق دبي، بهدف الكشف عن المتسببين في الحوادث المرورية وكيفية وقوعها، تمهيداً لإحالتهم إلى القضاء، وهذا ما ساعد في الكشف عن المتسبب في حادث نفق المطار، الذي راح ضحيته شرطي مرور، بأن ينال كل مخالف عقوبته، ردعاً لمتهوري الطرقات.


رسالة 
عملاء بنك دبي الاسلامي تلقوا خلال الاسبوع الماضي رسالة تحذيرية من البنك تحثهم على عدم ارسال بياناتهم المصرفية عبر الرسائل النصية القصيرة، وكان نص الرسالة «لاسباب امنية يرجى عدم ارسال بياناتك المصرفية عبر الـرسائل النصية لأي جهة كانت».


 مذيعة
تلقت إحدى مذيعات البرامج الاذاعية في دبي اتصالا هاتفيا من أحد المستمعين عبر من خلاله عن كرهه الشديد لها ولصوتها، ولم تستطع المذيعة كبت مشاعر غضبها فتفوهت بعبارات شديدة اللهجة ضد المستمع! 


 متسوقون
يشتكي مرتادو مركز ابن بطوطة للتسوق في دبي من سرعة إغلاق المحال لأبوابها أمام المتسوقين قبل 30 إلى 45 دقيقة من موعد الإغلاق الرسمي، لدرجة تصل إلى إطفاء الأنوار في المركز، بينما يبدأ الباعة في بعض المحال الأخرى بالوقوف أمام أبواب المحال بانتظار خروج المتسوقين.