أين تذهب نهاية الأسبوع
متحف بيت الشيخ سعيد بن حمد القاسمي
متحف بيت الشيخ سعيد بن حمد القاسمي مقابل حصن الكلباء ومواجه لساحل الخليج، ويكتسب جماله وتراثه المعماري والفني من موقعه المميز والمطل على البحر. وجعل موقع البيت وتخطيطه وما كتب على بابه من شعر بمثابة نموذج للحفاظ على العادات والتقاليد الموروثة منذ زمن بعيد. ويشكل المتحف بالنسبه لأهل كلباء شريان حياة اقتصادية وتجارية، وتم بناء بيت الشيخ سعيد بن حمد القاسمي بين 8981 إلى 1091، وهو مملوك للشيخ سعيد بن حمد القاسمي، وتمت مراعاة المحافظة على التراث المعماري العربي الإسلامي الخليجي في تصميم البيت، وتم افتتاح البيت متحفاً في 9991.
وتم تأسيس إدارة متاحف الشارقة في 6002، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف تعزيز تراث الإمارة الغني بالفنون والتراث والثقافة .
"ديزرت بالم"

يتفرد منتجع "ديزرت بالم" في دبي بتوفيره لضيوفه مطاعم مميزة تقدم أشهى المأكولات العالمية المبتكرة والفريدة، فمن المطبخ الإيطالي الشهير الذي يقدم أطباق البيتزا التي يتم طهوها حسب الطريقة الإيطالية التقليدية والمعكرونة الطازجة، إلى أشهى أصناف المأكولات العربية والأجبان العالمية والسلطات اللذيذة والحلويات المميزة، إلا أن ذلك لا يغني عن تجربة تناول شاي ما بعد الظهر على الشرفة المطلة على حدائق ممارسة رياضة البولو اليومية، والتمتع بمشاهدة المباريات، خصوصا في الفترة الشتوية الحالية التي تضيف بأجوائها الباردة ميزة إضافية. ويقدم للضيوف في الشرفة أنواع الشاي المختلفة، إضافة إلى أصناف الكعك الطازج والمخبوز يوميا، ويمكن للضيوف اختيار أنواع متنوعة من الكيك والحلويات، منها تورتة الليمون والتمر وكعكة الشيكولاتة وحلوى المعكرون، وغيرها من المأكولات الشهية المتوافرة. وتقدم الوجبة يوميا في الرواق أو في ردهة المنتجع أو في مشرب "ريد"، ابتداء من الثالثة عصرا وحتى السادسة مساء.
ويتمتع الفريق المتخصص بالمطاعم والمقاهي في المنتجع بتوفيره خيارات متعددة تشمل أصنافا عالمية للذواقة من ضيوفه، وأتاح إمكانية تحضير مأكولات خاصة، وفقا لطلبات الضيوف. ويشار هنا إلى أن هذه المطاعم كافة توفر بيئة مميزة للضيوف، يسودها جو من الخصوصية، ورقي في مستوى الخدمات الفندقية.
الغرف الضائعة

تتمتع الغرف الضائعة في منتجع أتلانتس النخلة بتوفيرها تجربة جديدة للزوار، تضم 02 معرضا بحريا يجمع معالم فريدة تعيش في المياه الحلوة، على غرار السمك الهلامي القمري والكركند والأنشوفة البراقة التي تسحرك بجمالها. بالإضافة إلى ذلك، تضم الغرف المفقودة خزانات مملوءة بنجوم البحر وقنافذ البحر، فضلاً عن السلطعون وعناكب البحر، فتكتشف الحياة البحرية وتتفاعل معها. أما الآن، فتوجد إمكانية القيام بجولات خلف الكواليس برفقة دليل، تعطي الضيوف فرصة لمشاهدة معروضاتها من منظار مختلف تماما.
ويقود الضيوف من عمر ست سنوات وأكثر دليل مؤهل، ينقلهم إلى عالم العناية بالحياة البحرية الزاخرة في أنفاق الغرف المفقودة وممراتها تحت الأرض، ويتعدى مجموع الكائنات البحرية والأسماك 052صنفا تخضع لعناية أكثر من 051 أخصائيا في الحياة البحرية، من أطباء بيطريين وأحيائيين وعلماء وغطاسين ومسؤولي مختبر وفنيي طعام وميكانيكيين ومشرفين، للاهتمام بهذا النظام البيئي الدقيق على مدار الساعة.
تستغرق الجولة بين 04 و54 دقيقة، وتبدأ عندما يستقبل الدليل الضيوف، ويرافقهم إلى غرفة بحيرة السفير الميكانيكية، مع تمرير أكثر من 24 مليون لتر من مياه البحر عبر البحيرات، والمعارض، والأحواض. وبالتالي، يحصل الضيوف على فكرة أوضح عن طريقة جرّ المياه من الخليج العربي، عبر خزّان سعته أربعة ملايين لتر، ثمّ تنقّى من الرمال وتطهّر بالأوزون قبل أن تتدفق مياهاً نظيفة متلألئة في البيئات البحرية في المنتجع، بعد ذلك، ينتقل الضيوف إلى مستشفى الأسماك مع أحواض الحجر الصحّي للحيوانات المولودة حديثاً، أو المريضة، أو المتماثلة، فضلاً عن منطقة مخصّصة لتحضير الطعام مع قائمة يومية تصل إلى 003 كيلوغرام من "طعام الأسماك"، كالجمبري والسردين والحبّار والمنوة، وتصل الجولة إلى ختامها عبر شرح لأنظمة دعم الحياة وقضاء 51 دقيقة في إطعام الأسماك.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news