بعد إطلاق الأمم المتحدة أهداف التنمية المستدامة، وتركيزها على دور الأفراد والمجتمعات في تحقيقها، انشغل خبراء العلوم الاجتماعية بتطوير مناهج، لتعزيز قدرة الفرد على تغيير سلوكه نحو الإيجابي والبناء، وذلك استناداً إلى حقيقة أن تجارب نهضة
في كل لحظة نعيشها، تنطلق الكثير من الأفكار العصرية في هذا العالم، لتأخذ طريقها إلى المصانع العملاقة، وتقودنا نحو الثورة الصناعية الرابعة بكامل معارفنا، وأدواتنا، وأفكارنا، ولاشك في أن هذه الثواني المعدودة التي مضت منذ الكلمة الأولى في هذا