أطلقها للمرة الأولى ضمن قطاع السيارات الصغيرة الراقية

«ميني» تستهدف شريحة جديـــدة من المتعاملين بهاتشباك خماســـية الأبواب

اتجهت شركة «ميني» البريطانية، بعد أقل من ستة أشهر على طرح نسخة جديدة من طرازها الهاتشباك ثلاثي الأبواب، إلى توسعة شرائح متعامليها المستهدفين على صعيد منطقة الشرق الأوسط، من خلال إضافة طراز جديد إلى طرزها، هو «ميني هاتشباك» خماسية الأبواب، التي تأتي بمساحة أكبر، وتضيف مزيداً من الحلول العملانية لعشاق العلامة البريطانية الشهيرة.

وتبشّر السيّارة الجديدة ببداية فصل جديد في قصة نجاح العلامة، التي تعود إلى 55 عاماً، إذ تعد أولى سيارات «ميني» ضمن فئة السيارات الصغيرة الراقية على الإطلاق، كما أنها تتحلى بحضور لافت على الطرقات.

ومن المتوقع أن تستقطب السيارة الجديدة ببابيها الخلفيين ومساحتها الداخلية الإضافية فئة جديدة من المتعاملين.

لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.

وتضع «ميني هاتشباك» خماسية الأبواب معايير جديدة ضمن فئتها، من حيث المساحة المتاحة للسائقين، وارتفاع السقف، وحجم صندوق الامتعة، بعد أن زادت المساحة المتاحة للساقين 72 ملم، وارتفع السقف بنحو 15 ملم، وبات القسم الخلفي مؤلفاً من ثلاثة مقاعد مع إمكانية ثنيها، ما يؤهلها لزيادة سعة التخزين في الصندوق الخلفي لتصل إلى 941 لتراً.

وكما اعتاد متعاملو «ميني»، فقد أتاحت الشركة البريطانية إمكانية اختيار الكثير من المواصفات، وفقاً لما يناسب السمات الشخصية للمتعامل، وذلك عبر خيارات متنوّعة من ألوان المقاعد، والأسطح الداخلية، والخطوط الملوّنة، وغيرها من مزايا التصميم، وتقدّم الشركة أيضاً مواصفات أخرى كثيرة ضمن برنامج «ميني يورز» لتعديل تصميم السيارة، وإضافة المواصفات المميزة والحصرية.

وتزخر السيارة الجديدة بأحدث مواصفات السلامة، التي تشتمل وسائد هوائية، ومقصورة صلبة، وأنظمة مساعدة للسائق، مثل شاشة العرض على الزجاج الأمامي، ونظام المساعدة على ركن السيارة، وكاميرا الرؤية الخلفية، ومثبّت السرعة النشط الذي يعمل بالكاميرا، ونظام التحذير من الاصطدام والمشاة مع وظيفة تدخّل المكابح تلقائياً.

johni_jabbour@yahoo.com

تويتر