زوّدت بالجيل الأحدث من محركات الحقن المباشر سداسية الأسطوانات

«جي إم سي» تضيف مزيداً من العملانية والراحة إلى «أكاديا»

عزّزت سركة «جي إم سي» الأميركية طراز عام 2015، من سيارتها لفئة الـ«كروس أوفر» الرياضية المتعددة الاستخدامات «أكاديا»، بجملة تحسينات صبّت بصورة رئيسة في تحقيق مزيد من العملانية والراحة لركاب مقصورتها الداخلية، بخياريها اللذين يتسعان إما لسبعة أو ثمانية ركاب بالغين.

وتتضمن مجموعة «أكاديا» لعام 2015، فئات مختلفة من حيث التجهيزات، تبدأ مع فئتي «إس إل إي ــ 2» و«إس إل تي»، مروراً بالفئتين «إس إل تي 1» و«إس إل تي ـ 2»، وانتهاءً بطراز النخبة «دينالي»، الزاخر بلمسات التصميمين الخارجي والداخلي المعبرة، سواء على صعيد الشرائح الجانبية للهيكل مع لمسات الكروم، وشعار «دينالي»، أو على صعيد العوادم ثنائية التدفق المصنعة من الكروم، والمدمجة ضمن الواجهة الخلفية، فضلاً عن مصابيح عالية الكثافة.

كما تستمر مزايا الراحة والسلامة القياسية في «أكاديا»، مع ميزات داخلية، مثل المقاعد الجلدية المثقبة، وعجلة قيادة مغلفة بالجلد، وتضفي لمسات الألمنيوم الخاصة بـ«دينالي»، والإضاءة في مكان القدمين، وألواح العتبات، مزيداً من التميز على الإضاءة الداخلية، في حين توفر المقاعد القابلة للتدفئة والتبريد مستوى إضافياً من الراحة. وزودت «أكاديا» بفئاتها المختلفة، بالجيل الأحدث من محركات الأسطوانات الست بسعة 3.6 لترات، وهو جيل يستخدم تكنولوجيا الحقن المباشر، وقادر على تأمين أداء أفضل، مقترن بتحقيق أفضل مستويات توفير استهلاك الوقود، ضمن هذه الفئة من السيارات.

ويقترن المحرك الجديد بناقل حركة أوتوماتيكي مكون من ست سرعات، يساعد في تزويد طرز الدفع الرباعي بالقوة الكافية من العزم عند معدلات دوران منخفضة، معززة بذلك قدرته على تحقيق معدلات استهلاك وقود متدنية، تقف عند حاجز 9.8 لترات لكل 100 كيلومتر من المسافة المقطوعة، كما يوفر ناقل الحركة، سواء لخياري نقل الدفع الثنائي، أو الرباعي، عملية نقل سريعة ومتناسقة تمنح قائد المركبة مزيداً من الشعور بالثقة، والتحكم خلف المقود.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر