10 دلائل تدين حكم مباراة تونس وغينيا الاستوائية

اغتال الحكم راجيندر سيشورن من موريشيوس حلم المنتخب التونسي في استعادة هيبته الإفريقية، وبلوغ الدور نصف النهائي من بطولة كأس أمم إفريقيا لكرة القدم، بعد الظلم الصارخ الذي تعرض له «نسور قرطاج» أمام غينيا الاستوائية، أول من أمس، ومنح أصحاب الأرض فوزاً غير مستحق 2-1، بعدما كان التونسيون متقدمين بهدف حتى الوقت المحتسب بدلاً من الضائع وحينها تدخلت صافرة الحكم باحتساب ركلة جزاء «غير صحيحة»، ليتعادل المنتخبان، قبل أن تقدم ركلة حرة مشكوكاً في صحتها على مشارف المنطقة أحرز منها الغينيون الفوز.

«الإمارات اليوم» ترصد 10 دلائل ومؤشرات تدين الحكم الموريسي، الذي تسبب في فوضى عارمة شهدتها المباراة من التحامات وضرب، وتطورت الأحداث إلى اعتداءات على طاقم التحكيم الذي خرج من الملعب تحت الحراسة المشددة، وذلك على النحو التالي:

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.
 

تويتر