فرحة وحظ

صورة

لعبت ركلات الجزاء أو كما يُطلَق عليها «ركلات الحظ» دوراً مهماً في ترجيح كفة البرتغال على نظيره البولندي، بعد أن تعادلا 1-1 خلال الوقت الرسمي لمباراتهما أول من أمس في دور الثمانية ضمن منافسات كأس أمم أوروبا لكرة القدم.

وطار البرتغاليون فرحاً بعد تسجيل كواريزما للركلة الحاسمة، مستفيداً من إضاعة البولندي كولتشينسكي ركلة سابقة، فعمّ الفرح أرجاء البرتغال وبين صفوف أنصارهم في فرنسا، في حين شعر البولنديون بمرارة الخروج من خلال الركلات، وهي التي أفرحتهم في المباراة قبل الماضية حين فازوا من خلالها على سويسرا في دور الـ16.

 

تويتر