زعماء تركوا السلطة رسمياً لكنهم ظلوا يحكمون وراء الكواليس

بعد أقل من أسبوعين من بداية رئاسة دونالد ترامب، للولايات المتحدة، بادر الرئيس السابق، باراك أوباما، بالتعبير عن اعتراضه الشديد على أمر تنفيذي أصدره الأول يمنع دخول رعايا سبع دول ذات أغلبية مسلمة. فيما يبدو أننا نتجه نحو علاقة يشوبها نزاع بين الرؤساء السابقين والحاليين، الأمر الذي لم تعهده دولة مثل الولايات المتحدة.

وفي أجزاء أخرى من العالم، يمارس قادة سابقون تأثيراً واضحاً في سياسات بلدانهم، إذ تمكنوا من إدراج أنفسهم مرة أخرى في دواليب السلطة بطرق جديدة. وفي ما يلي عدد من القادة السابقين الذين تمكنوا من ممارسة السلطة على حساب القيادة الحالية في بلدانهم.

لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر