علي مبخوت
هل انتهى عصر علي مبخوت كروياً؟ هل انتهت أرقام الأسطورة
هل انتهى عصر علي مبخوت كروياً؟ هل انتهت أرقام الأسطورة الإماراتية التي كانت ومازالت حديث الشارع الرياضي؟ مبخوت قدم
عيون تلمع تتطلع بتركيز إلى مساحة الضوء في المسرح الواسع، أيدٍ تلوّح متمايلة مع الإيقاع المنبعث من جميع جهات الصالة،
المشهد الذي تراه اليوم في دبي من بنية تحتية متطورة، ومساحات خضراء، وأبراج ومجمعات عقارية، أو بالأحرى المشهد العقاري
سيظل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حفظه الله وبارك فيه، نبراساً
يتناول مقال اليوم النوعين الآخرَين في المجموعة الثالثة من أنواع الشخصيات الـ16، وهما المدافع واللوجستي، المدافع (كود
«الدوخة» أصبحت ظاهرة تصعب السيطرة عليها، وكثير من الشباب، وحتى الفتيات وصغار السن، أصبحوا يدخنونها باستمرار، رغم
من الأخلاق العظيمة التي تُكبِر صاحبها «العفو عند المقدرة»، أي العفو عن المسيء عند القدرة على معاقبته على إساءته، وإن
قذف المحصنات وهن البريئات اللاتي لم تقم بينة كاملة عادلة على وقوعهن في الفاحشة، من أكبر الكبائر، فقد قال الله جل ثناؤه
الحياة المعاصرة تعِج بقضاياها الجديدة التي لم يكن لها نصوص فقهية سابقة، وتحتاج نظراً فقهياً لاحقاً، والمسلم مكلف شرعاً