رسـائــل

عمل

أنا مواطنة (33 عاماً) من الفجيرة، حاصلة على شهادة الثانوية العامة، بالإضافة إلى شهادة الرخصة الدولية لاستخدام الحاسوب الآلي، وأسرتي مكونة من خمسة أفراد، وتعيش ظروفاً صعبة، بسبب وجود التزامات بنكية وديون على عاتق زوجي، وراتبه لا يتبقى منه شيء بعد سداد الالتزامات المالية، وأنا أبحث عن وظيفة منذ عام 2006، وطرقت أبواب دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة في إمارات الفجيرة وأم القيوين والشارقة، من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر الحكومية والخاصة مساعدتي في إيجاد وظيفة تساعدني على مصروفات الحياة ومتطلباتها. (أم أحمد)

وظيفة

أنا مواطنة (38 عاماً) من مدينة العين، حاصلة على الصف الثاني الثانوي، وكنت أعمل في مجال خدمة المتعاملين، فترة طويلة وتركت العمل لظروف خاصة مررت بها، وأسرتي مكونة من ستة أفراد، وتمر بظروف صعبة، بسبب وجود التزامات بنكية على عاتق زوجي وراتبه لا يتبقى منه شيء بعد سداد الالتزامات المالية، وأنا أبحث عن وظيفة منذ سنتين، وطرقت أبواب دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة في العين، من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في إيجاد وظيفة تساعدني على مصروفات الحياة ومتطلباتها ومساعدة زوجي. (شماء)

فرصة عمل

أنا مواطن (‬34 عاماً) من إمارة دبي، حاصل على شهادة الثانوية العامة، وأسرتي مكونة من تسعة أفراد وتمر بظروف معيشية صعبة، لأن والدي هو المعيل الوحيد للأسرة، وراتبه التقاعدي لا يلبي احتياجاتنا اليومية، وتكمن مشكلتي في عدم العثور على فرصة عمل، إذ كنت أعمل في جهة حكومية حتى عام 2016، وقدمت استقالتي بسبب ظروف خاصة مررت بها في ذلك الوقت، وحاولت البحث عن عمل في جهات عدة، من دون جدوى، أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على فرصة عمل، أستطيع من خلالها إعالة نفسي ومساعدة أسرتي. (ع.م)

أريد عملاً

أنا مواطنة (34 عاماً) من إمارة دبي، حاصلة على الصف الثاني الإعدادي، وكنت أعمل في مجال خدمة المتعاملين في إحدى الجهات، لمدة سنتين، وتركت العمل لظروف خاصة مررت بها في ذلك الوقت، وأسرتي مكونة من ثمانية أفراد، وليس لدينا معيل أو مصدر دخل، وأبحث عن وظيفة منذ ثمانية أشهر، إذ طرقت أبواباً عدة في دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة في دبي، من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي في إيجاد وظيفة أستطيع من خلالها إعالة نفسي، ومساعدة أسرتي على مصروفات الحياة ومتطلباتها. (منيرة)

تويتر