رسائل

كيماوي وأشعة

 

أنا سوري، أقيم في دبي، أعاني سرطان الحنجرة منذ شهرين. دخلت مستشفى توام قبل أيام، وتبين أنني أحتاج إلى خمس جلسات علاج كيماوية، إضافة إلى العلاج الإشعاعي، وتبلغ كلفته 83 ألف درهم. ولكن المشكلة أن ظروفي المالية المتواضعة لا تسمح لي بذلك، إذ أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 4500 درهم، أسدد منه إيجار المسكن، ورسوم أبنائي الدراسية.

أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد تكاليف الجلسات الكيماوية والعلاج بالأشعة. (يوسف)

تكاليف العلاج

 

أنا سوري، أقيم في دبي، لديّ أربعة أبناء، من بينهم طفلة تبلغ خمس سنوات، تعاني مرضاً جينياً وراثياً منذ الولادة، ما سبب لها عدم القدرة على الرؤية. أدخلتها مستشفى لطيفة، وتبين أنها تحتاج إلى أدوية مكلفة، ومراجعات مستمرة.

وتبلغ كلفة علاجها 10 آلاف درهم، ولكن هذا المبلغ يتجاوز حدود إمكاناتي المالية المتواضعة، إذ أعمل إمام مسجد في دبي، وأتقاضى 7000 درهم، أسدد منه 3500 درهم شهرياً لرسوم أبنائي الدراسية.

أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف علاج طفلتي. (س.م)

شفة أرنبية

 

أنا باكستاني، أقيم في عجمان، لديّ طفل وحيد يبلغ سنة واحدة، وهو يعاني إصابته بالشفة الأرنبية، خضع لعملية جراحية في مستشفى لطيفة بلغت كلفتها 5000 درهم، لكنني لم أستطع سداد هذا المبلغ، إذ أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3500 درهم، أسدد منه 1000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، و500 درهم لمستلزمات بنكية.

أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد المبلغ المترتب عليّ. (أبو أمير)

جهاز سمع

 

أنا مصري، أقيم في أبوظبي، مشكلتي أن ابني البالغ ست سنوات يعاني ضعفاً في قدراته السمعية (نوع من التشويش) ويحتاج إلى جهاز طبي لمساعدته على السمع.

والمشكلة أن ظروفي المعيشية سيئة جداً، وهي لا تسمح لي بتوفير جهاز السمع، الذي تبلغ قيمته 10 آلاف درهم، إذ أعمل في مؤسسة خاصة براتب 8000 درهم، أسدد منه 2500 درهم شهرياً إيجار المسكن، إضافة إلى 1850 درهماً مستلزمات بنكية.

لذا، أناشد أصحاب الأيادي البيضاء مساعدتي في سداد قيمة الجهاز لطفلي. (ربيع)

تويتر