استجابة

متبرّعة تسدّد كلفة عملية امرأة

سددت متبرعة كلفة العملية الجراحية التي أجرتها (ف.ب)، البالغة ‬5000 درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ إلى حساب المريضة في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت يوم ‬22 نوفمبر الجاري رسالة من المرأة، تشرح فيها قصة معاناتها نتيجة عدم قدرتها على توفير قيمة العملية، نظراً للظروف المالية الصعبة التي تمر بها.

و(ف.ب) يمنية، تقيم في دبي (‬53 عاماً)، لديها ثلاثة أبناء، تعاني نزيفاً حاداً في الرحم، ودخلت مستشفى لطيفة وخضعت لفحوص طبية وتحليل عينة من النزيف، كما تم إجراء عملية جراحية لها بلغت كلفتها ‬5000 درهم، ولم تستطع سداد المبلغ.

 

 


متبرّعة تتكفل بجلسات علاج طفل

تكفلت متبرعة بسداد كلفة جلسات العلاج الطبيعي التي يحتاج إليها طفل لمدة عام، والبالغة ‬11 ألفاً و‬520 درهماً، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة، لتحويل المبلغ إلى حساب المريض في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، أخيراً، رسالة من الأب (أبوحمدان) شرح فيها قصة معاناته، نتيجة عدم قدرته على توفير قيمة جلسات العلاج الطبيعي لطفله، نظراً للظروف المعيشية التي يمر بها.

و(أبوحمدان) يقيم في دبي، لديه ثلاثة أبناء، بينهم طفل عمره سبع سنوات يعاني شللاً دماغياً منذ الولادة، وسبق أن أدخله مستشفى لطيفة، وبعد إجراء الفحوص والتحاليل الطبية، قرر الأطباء أنه بحاجة إلى علاج طبيعي مكثف بمعدل جلستين أسبوعياً، ويحتاج إلى هذه الجلسات بشكل مطول، وتبلغ كلفة الجلسة الواحدة ‬120 درهماً، ويحتاج في الشهر إلى ثماني جلسات بقيمة ‬960 درهماً، وفي السنة ‬11 ألفاً و‬520 درهماً، وهذه المبالغ فوق طاقته المالية المتواضعة، إذ يعمل في جهة خاصة براتب ‬5000 درهم، ينفق منه ‬2000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، و‬1000 درهــم شهـرياً لرسوم أبنائه الدراسية، وبقية الراتب لمصروفــات الحـياة ومتطلباتـها.

 

 


متبرّع يُنهي معاناة أب

أنهى متبرع معاناة (أبومحمد)، إذ تكفل بقيمة عملية الفتاق التي أجراها لطفله، والبالغة ‬3500 درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع ومستشفى لطيفة لتحويل المبلغ إلى حساب المريض في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أخيراً رسالة من الأب شرح فيها قصة معاناته، نتيجة عدم قدرته على توفير قيمة العملية.

و(أبومحمد) باكستاني، لديه طفل وحيد عمره سنة واحدة، وخضع لعملية جراحية لعلاج الفتاق في مستشفى لطيفة، بلغت كلفتها ‬3500 درهم، ولم يستطع سداد المبلغ، نظراً لتواضع إمكاناته المالية، الأمر الذي اضطره إلى ترك صورة جواز سفره في المستشفى لضمان السداد، ومشكلته أنه لا يستطيع تدبير المبلغ، إذ يعمل في جهة خاصة براتب ‬4000 درهم، ينفق منه ‬1500 درهم شهرياً لسداد إيجار المسكن، وجزءاً بسيطاً لسداد الأقساط الشهرية، وبقية الراتب لمصروفات الحياة ومتطلباتها.

تويتر