استجابة

«كوادر» يوظف (دلال) في مركز صرافة

وظّف برنامج الامارات لتطوير الكوادر الوطنية (كوادر) المواطنة دلال في مركز الغرير للصرافة، ونسّق «الخط الساخن» مع البرنامج في الايام الماضية حول كيفية إنهاء إجراءات توظيفها.

يشار إلى أن عدد المواطنين قيد التوظيف في «كوادر» عن طريق «الخط الساخن» بلغ 194 مواطناً ومواطنة. وكان الخط الساخن نشر قصة دلال وهي مواطنة من دبي، عمرها 22 عاماً، حاصلة على مؤهل الثانوية العامة، ودورات أخرى، وسبق لها أن طرقت أبواب مؤسسات ودوائر حكومية وخاصة عدة في دبي، بحثاً عن وظيفة لكن من دون جدوى، وظروف أسرتها لا تسمح لها بالمكوث في المنزل من دون عمل، وكانت في أمس الحاجة إلى وظيفة تستطيع من خلالها أن تعيل نفسها واسرتها في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار.


متبرعون يتكفلون بعملية امرأة

أبدى متبرعون رغبتهم في مساعدة امرأة باكستانية تدعى (م.م) على سداد كلفة عملية استئصال الورم، ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرعين وإدارة مستشفى راشد في تحويل مبلغ المساعدة، البالغ 39 ألف درهم إلى حساب المريضة، إذ تكفل ثلاثة متبرعين بأن يسدد كل واحد منهم 10 آلاف درهم، وسدد متبرع رابع 9000 درهم. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، أول من أمس، قصة معاناة (م.م)، باكستانية، تقيم في دبي، عمرها 29 عاماً، تعاني من إصابتها بورم سرطاني في الكبد، ودخلت مستشفى راشد في دبي، وأجرى لها الأطباء عملية استئصال الورم، وبلغت تكلفة العملية 39 ألف درهم، ولكن ظروفها لم تسمح لها بتدبير تكاليف العملية، كون مصدر دخل أسرتها هو مساعدات يحصلون عليها من فاعلي الخير، لأن زوجها عاطل عن العمل، بسبب إعاقته، وكانت في حيرة بسبب عجزها عن سداد كلفة العملية.


متبرعة تساعد (أم محمد) على تكاليف الولادة

تكفّلت متبرعة بمساعدة (أم محمد) على تكاليف عملية الولادة، ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرعة وشعبة الخدمة الاجتماعية في مستشفى الوصل في دبي في كيفية تحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريضة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، أول من أمس، قصة معاناة (أم محمد)، وهي مصرية، تقيم في الشارقة، عمرها 25 عاماً، وضعت مولوداً في مستشفى الوصل «ولادة مبكرة» في شهرها السابع، الأمر الذي استلزم إدخال طفلها غرفة العناية المركزة لمدة شهرين، وبلغت تكاليف الولادة 11 ألفاً و100درهم، دفعت منها 5000 درهم، وتبقى 6840 درهماً، وإمكاناتها المالية المتواضعة لا تسمح لها بسداد بقية المبلغ، إذ قامت بوضع صورة جواز سفرها في المستشفى ضماناً إلى حين سداد بقية تكلفة العملية والحضانة، وزوجها هو المعيل الوحيد للأسرة، ويعمل في جهة خاصة براتب قدره 6000 درهم، يدفع منه 1600 درهم شهرياً أقساطاً بنكية، و2000 درهم شهرياً لإيجار السكن، والباقي لمصروفات الحياة.

تويتر