رسائل

فاتورة علاج طفلي

أنا أردني أقيم في الفجيرة، لدي طفل وحيد يبلغ من العمر سبعة أشهر، يعاني حالة تسمم في الدم نتيجة إصابته ببكتيريا معدية أدت إلى إصابته بخلل في وظائف أعضاء الجسم، وبالتالي تم تحويله من مستشفى الفجيرة إلى مستشفى الوصل في دبي، وإدخاله قسم العناية المركزة نظراً لسوء حالته الصحية، وكان يخضع لعلاج مكثف ورعاية طبية جيدة، وجرى نقل دم إليه بين فترة وأخرى لمدة شهر، وبلغت تكاليف فاتورة إقامته وعلاجه في مستشفى الوصل 87 ألفاً و270 درهماً، وهذا مبلغ فوق طاقتي المالية، واضطررت إلى وضع بطاقة العمل في المستشفى نوعاً من الضمان لحين سداد المبلغ، إذ أعمل في إحدى شركات القطاع الخاص براتب 6000 درهم، يذهب منه 2000 درهم للمستلزمات البنكية، وأدفع سنوياً مبلغ 38 ألف درهم ايجار السكن. لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف فاتورة علاج طفلي في المستشفى.

(م.هـ)


تكاليف الكرسي

أنا سوري أقيم في دبي، لدي طفلان، بينهما طفلة تبلغ من العمر ثماني سنوات، تعاني شللاً دماغياً سبب لها إعاقة كاملة، وسبق أن أدخلتها مستشفى الوصل في دبي، وبعد معاينة الأطباء تبين انها في حاجة ماسه إلى كرسي متحرك ذي مواصفات خاصة، تبلغ كلفته 13850 درهماً، حسب ما يشير كشف الأسعار الصادر من شركة «إي إم تي» للمعدات الطبية في دبي، ولكن ظروفي لا تسمح لي بتدبير هذا المبلغ الكبير، كوني المعيل الوحيد لأسرتي، وأعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب 5500 درهم، يذهب منه 2000 درهم لإيجار المسكن، إضافة إلى مستلزماتي البنكية ومصروفات الحياة ومتطلباتها. لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف الكرسي المتحرك لطفلتي.

(م.أ)


الرسوم الدراسية

أنا مصري (45 عاماً) أقيم في دبي، لدي ثلاثة ابناء، أكبرهم يبلغ من العمر 10 سنوات واصغرهم خمس سنوات، مشكلتي الرئيسة في سداد الرسوم الدراسية لأبنائي، إذ تطالبني إدارة المدرسة التي يدرسون فيها بسداد الأقساط الدراسية البالغة 36 ألف درهم، ولكن ظروفي لا تسمح لي بتدبير هذا المبلغ في الوقت الراهن، خصوصاً أن الرسوم الدراسية للعام الماضي سددها أحد فاعلي الخير، إذ أعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 4500 درهم، يذهب منه 3000 درهم لإيجار السكن، والبقية لمصروفات الحياة ومتطلباتها.

لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد الرسوم الدراسية المترتبة على ابنائي.

(أبوسليم)


إعلامية من دون عمل

أنا مواطنة من أم القيوين (33 عاماً) تخرجت في جامعة الإمارات منذ 10 سنوات، وحاصلة على مؤهل بكالوريوس في الإعلام، ومنذ تخرجي وأنا أطرق أبواب الوظيفة في أم القيوين، ولكن لم أوفق في العثور على وظيفة، واكتشفت في النهاية أنني في حاجة إلى (واسطة) لكي أجد عملاً، ولكن ليس لدي (واسطة) إلا شهادتي العلمية، زوجي هو معيلنا، وراتبه بالكاد يكفي مصروفات الحياة ومتطلباتها.. لذا اتمنى أن يصل صوتي إلى المسؤولين ويساعدوني في العثور على وظيفة.

(أم راشد)

تويتر