رسائل

حلم ابنتي

أنا فلسطيني، (50 عاماً)، أقيم في أبوظبي، لدي أربع بنات وولدان، اثنان منهم يدرسان في إحدى جامعات الدولة، وابنتي البالغة 18 عاماً، حصلت على معدل 98٪ في الثانوية العامة (القسم العلمي)، وكان حلمها أن تستكمل تعليمها الجامعي، ولكن ظروفي المالية حالت دون ذلك، في ظل تواضع راتبي وتكفلي بدراسة اثنين من أبنائي في الجامعة، إذ أعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 4500 درهم، يذهب منه جزء للإيجار ومصروفات الحياة، وجزء أدخره لدراسة أبنائي الجامعية، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على التكفل بدراسة ابنتي الجامعية وتحقيق حلمها.

(عطا الله)


هم الوظيفة

أنا مواطنة من أبوظبي، (30 عاماً)، متزوجة ولدي طفلة وحيدة، حاصلة على مؤهل إنجاز في معالجة البرامج من كلية التقنية في أبوظبي، بالإضافة إلى دورات أخرى عدة، وسبق لي أن طرقت العديد من أبواب الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة في أبوظبي، ولم أجد أي استجابة لطلباتي الكثيرة، وأسرتي تمر بظروف معيشية صعبة كون زوجي يعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب بالكاد يكفي لمصروفات الحياة في ظل المستلزمات البنكية المترتبة عليه. لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على أي وظيفة أستطيع من خلالها مساعدة زوجي على مصروفات ومتطلبات الحياة الصعبة.

(وفاء)


مساعدة زوجي

أنا مواطنة من عجمان، (27 عاماً)، متزوجة ولدي طفلان، حاصلة على شهادة الثاني الثانوي وشهادة كمبيوتر، أبحث عن وظيفة منذ ثلاث سنوات، وسبق لي تقديم طلبات لوظائف عدة في جهات ومؤسسات ودوائر مختلفة منها الحكومية والخاصة، ولكن لم أوفق في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن اعيل نفسي وأسرتي على مصروفات ومتطلبات الحياة العامة في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار، وزوجي راتبه لا يكفي لمصروفات الحياة في ظل الأقساط البنكية المطالب بتسديدها شهرياً، لذا أتمنى العثور على وظيفة تعيلنا على متطلبات الحياة المعيشية.

(أمنة)


المتأخرات الدراسية

أنا سودانية، أقيم في عجمان، لدي سبعة أبناء، أكبرهم (17 عاماً)، وأصغرهم (تسع سنوات)، مشكلتي في الرسوم الدراسية البالغة 7000 درهم، إضافة إلى مبلغ المتأخرات من السنة الماضية 2800 درهم، وظروفنا لا تسمح لنا بسداد هذه الأقساط الدراسية، كون زوجي كان يعمل في إحدى الجهات الحكومية وتم إنهاء خدماته أخيراً، وحالياً ليس لدينا مصدر دخل إلا من المساعدات التي نحصل عليها من الأقارب، خصوصاً أن زوجي لا يستطيع العمل في الوقت الحالي نتيجة حالته الصحية الصعبة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على الأقساط الدراسية المترتبة على أبنائي.

(حنان)


إنقاذ زوجي

أنا زوجة مصرية، أقيم في العين، لدي ثلاثة أبناء، أصيب زوجي قبل شهرين بنوبة ارتفاع مفاجئ في الحرارة ودخل على أثرها مستشفى العين الحكومي، وبعد الفحوص الطبية ومعاينة الأطباء تبين أنه مصاب بتليف في الكبد، وأكد الأطباء أنه في حاجة ماسة إلى زراعة كبد في أسرع وقت بسبب تدهور حالته الصحية بصورة سريعة، ووصوله المستشفى في مرحلة خطرة.

وأنا أقف عاجزة عن مساعدة زوجي وهو المعيل الوحيد للأسرة، وليس لنا مصدر دخل إلا من خلال عمله، لدرجة أني اضطررت إلى وقف أبنائي عن متابعة دراستهم بسبب عجزي عن سداد الرسوم الدراسية، لعدم وجود مصدر للدخل وزوجي يرقد في المستشفى بسبب إصابته بغيبوبة، وأنا لاأعرف كيف أتصرف من دونه، وأرسلت التقارير الطبية إلى أحد المستشفيات في مصر (المركز الطبي العالمي)، ويشير كشف الأسعار الصادر من المستشفى إلى أن تكاليف علاجه تبلغ 350 ألف درهم، ولكن ظروفنا تحيل دون ذلك. لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على تكاليف العملية الباهظة، لإعادة الأسرة إلى الحياة من جديد.

(أم معاذ)


علاج طبيعي

أخي مواطن من الفجيرة، (17 عاماً)، مصاب بالتهاب في النخاع منذ سنة، ويعيش على التنفس الاصطناعي، وفي بداية المرض تم تنويمه في مستشفى الشيخ خليفة في أبوظبي، وبعد ذلك تم تسفيره إلى أحد المستشفيات في ألمانيا، وخضع للعلاج تسعة أشهر مع علاج طبيعي مكثف بشكل يومي، ثم عاد إلى الدولة لاستكمال علاجه الطبيعي، وخضع لجلسات في مستشفى الفجيرة، ثلاث مرات أسبوعياً، وهذه الجلسات غير كافية حسب ما أكده لنا الأطباء في ألمانيا، لأنه يحتاج إلى علاج طبيعي مكثف وبشكل يومي، وخاطبنا مستشفيات عدة في الدولة أملاً بإيجاد مستشفى يتكفل به بشكل يومي، ولكن كل المستشفيات التي خاطبناها تقول، إن العلاج الطبيعي لديها ثلاث مرات فقط في الأسبوع، وأخيراً خاطبنا وزارة الصحة، ولكن إلى هذا الوقت ونحن ننتظر رد منها، لذا أناشد المسؤولين في وزارة الصحة النظر في موضوع أخي.

(أبوجاسم )

تويتر