جينيفر لورنس تحرج نفسها في الأوسكار للمرة الثانية

صورة

للسنة الثانية على التوالي، وفي حفل استلام جوائز الأوسكار، تعثرت الشابة الحائزة على جائزة أفضل ممثلة العام الماضي جينيفر لورنس (23 عاما) وهي تسير على السجادة الحمراء.

واعتادت عدسات الكاميرات على سقطاتها التي تكررت عدة مرات وفي مناسبات مختلفة، إلا أن أبرزها كان سقوطها وهي تصعد السلم لتستلم جائزتها العام الماضي كأفضل ممثلة، والتي كررتها هذا العام مرة أخرى، ولكن هذه المرة بعد أن ترجّلت من سيارة الليموزين الخاصة التي تقلها إلى مكان الحفل.

وعلقت نشرات الأخبار وبرامج المشاهير على هذه الحادثة التي تكاد تربط بشخصية الممثلة الشابة، بأنها قد تكون "تعويذتها للحظ"، كما تعاقبت التعليقات على ضحكها العفوي والذي يبعد جو التوتر عن الحادثة، حيث أنها لا تعكس الشعور بالحرج أو الضيق، بل أنها تضحك بصورة عفوية وظريفة مما يجعل الجميع يبادلها الضحك.

وتعثرت جينيفر هذه المرة بقمع لتحديد خط السير، حيث أنها كانت تحيي الجماهير ولم تنتبه لخطواتها، بينما تعثرت العام الماضي بفستانها اللؤلؤي الطويل وهي تصعد درجات المسرح.

وترشحت الممثلة الشابة هذا العام للفوز بجائزة أفضل ممثلة مساعدة في دورها بفيلم الكفاح الأميركي (أميركان هاسيل).

نـــــــــــقلا عـــــــــن يوتــــــــــــــيوب

تويتر